الصفحه ٧٣ : الحديث والدفاع عنه كما فعل الشيعة في تاريخهم حيث ألّفوا الكتب الرجالية التي تتناول حياة الرواة والبحث عن
الصفحه ٨٠ : بأنبياء فلا نبيّ بعد الرسول صلىاللهعليهوآله وقد اتفق الشيعة والسنّة على رواية هذا
الحديث : « علي مني
الصفحه ٨٧ : النبي صلىاللهعليهوآله مما رواه علماء السنة في كتبهم عن النبي صلىاللهعليهوآله « فاطمة بضعة مني من
الصفحه ٩٤ : المرجع للمسلمين
، فكانوا يرجعون اليه
في معرفة الأحكام ، وقد نقل الرواة كثيراً أنّ عمر قال في أكثر من موضع
الصفحه ٩٩ : المجال وبعد هذا نقول :
إن المشهور عند علماء
السنة هو القول بتحريف القرآن وقد رووا في كتبهم روايات كثيرة
الصفحه ١٠٠ : حكم الرجم المذكور فلو صحت الرواية فلازمة سقوط آية من القرآن .
٢ ـ وأخرج الطبراني
بسند موثق عن عمر بن
الصفحه ١٠٣ : ) الاتقان في علوم القرآن للسيوطي : ج ١ ص ٢٢٧ .
وهناك غيرها من
الروايات أيضاً ذكرت في كتب السنة .
فماذا
الصفحه ١٠٤ : الروايات التي
وردت في كتب الشيعة وظاهرها التحريف ، فهي : إمّا مردودة لا يعتمد عليها ، وإما مؤولة على وجوه
الصفحه ١٠٨ : من الآيات ، وهكذا الروايات الواردة عن النبي صلىاللهعليهوآله كحديث الثقلين ، وحديث المنزلة ، وحديث
الصفحه ١١١ : يروى يعتمد عليه ؛ لأنّنا علمنا أنّ كثيراً من الروايات مكذوبة لما أخبر به النبي صلىاللهعليهوآله بقوله
الصفحه ١١٦ : ؟ . . . . ١ .
والرّواية طويلة
اقتصرنا منها على موضع الحاجة .
والحديث ـ بعد ذلك ـ أحد
معالم النبوّة ومعجزاتها الخالدة
الصفحه ١١٩ :
كتاب
الله وسنة نبيه » ، ويكفي في توهين الرواية أنّها مرفوعة ولم يذكر الكتاب رواتها ، مما يدل على
الصفحه ١٢٠ : النبي صلىاللهعليهوآله وهو حيّ ، وقد كان في عصره منافقون
ومرتدّون ، فلا يقبل حديث قال رواية فيه : عن
الصفحه ١٢١ : من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليهالسلام تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك
الصفحه ١٤٥ : بنفسه على من هم اولئك الذين كانوا يدسون في الروايات الأباطيل الاسرائيلية وينسبونها الى النبي