الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله والتشرف بالحياة معه في زمان واحد وفي بلد واحد من أعظم الكرامات ولكن نسأل هل هذا وحده يكفي ؟ أم أنه
الصفحه ٧٠ : مسرح الحياة مع وجود تلك القيادة الصحابية العظيمة في تلك الفترة لذا أخذوا في ابتداء تنشأة تعاليم وبيانات
الصفحه ٨٩ : :
إن المعجزة هي : ثبوت ما ليس بمعتاد أو نفي ما هو معتاد مع خرق العادة ومطابقة الدعوى ١ . وذلك بإقدار من
الصفحه ١٠٠ : .
٣ ـ وروى ابن عبّاس
عن عمر أنّه قال : إن الله بعث محمّداً بالحقّ وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل اليه آية
الصفحه ١٠٤ : أخرى لا تتنافى مع القول بسلامة القرآن عن التحريف .
والنتيجة أن الشيعة
الامامية لا تقول بتحريف القرآن
الصفحه ١١٧ : العترة إلى جانبه ، وهذا المعنى لا ينسجم الّا مع ما تذهب إليه الشيعة الإمامية من بقاء الإمامة ووجود الإمام
الصفحه ١٢٥ : عاقل أن تنسب الشيعة إلى إمامها النفاق ؟ ولكن ماذا نصنع مع شخص لا يتقي الله ولا يخافه .
الصفحه ١٢٨ : أهل السنة المناصرون لهم والذين لا يتمتّعون بمادة علميّة فتحوا باب التآلف والتفاهم مع الشيعة .
ونقول
الصفحه ١٣٣ : وأن يكون مع النبي صلىاللهعليهوآله أولاً لا القيام بالدعوة الى الأخوّة المفتعلة
المشوهّة .
ونقول
الصفحه ١٣٥ : بعض المسائل الاجتهادية مع غيرهم ، فهل أن جميع المذاهب متّفقة في كلّ مسألة أم إنّ بينهم اختلافاً كبيراً
الصفحه ١٤٢ : المذكورة ـ كما يدعي هذا الكاتب ـ إلى عدم مشروعية الدخول في أية معاملة مع الشيعة والحكم باجتناب ذبائحهم
الصفحه ١٤٤ : من أن حقيقة الشيعة معلومة ومعروفة كما ذكر عن مراجعة العلماء الى فتوى ابن حزم ، فكيف ينسجم هذا مع ذاك
الصفحه ١٥١ : كان يعرض على أهلي الّا معي ، فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : يا رسول الله أنا أعذرك منه ،إن كان من
الصفحه ١٥٤ : عبادة واتفقوا على توليته ، فبلغ الخبر إلى أبي بكر ففزع أشدّ الفزع وقام معه عمر ، ولقيهما أبو عبيدة بن
الصفحه ١٥٩ : آمنوا وعملوا الصالحات ، ثم اتقوا وآمنوا ، ثم اتقوا واحسنوا ، شهدت مع رسول الله بدراً ، والحديبية