الصفحه ١٤٤ :
في
كل قضيّة يراد الوقوف على حقيقتها ، فإن اُصول البحث ومقتضى الانصاف الرجوع إلى المصادر
الصفحه ١٦٣ :
للدلالة
على أنّ الصحابة إن هم الّا بشر كسائر الناس قد يصدر عنهم الخطأ والذنب والإختلاف .
ونقول
الصفحه ١٧٠ : ذبائحهم والصلاة على أمواتهم ، أو قبول صدقاتهم ، ويجيب عن ذلك بجواب سخيف هو اعادة لما ذكره مراراً من امر
الصفحه ١٧٩ : الظهور بل لا بدّ من وجود قرينة عليه . فإذا قلنا بدا لله كذا فهو بمعنى برز إلى عالم الوجود شيء لم يكن
الصفحه ١٨٠ : على أقسام ثلاثة .
الأوّل :
قضاء الله الذي لم يطلع عليه أحداً من خلقه والعلم المخزون الذي استأثر به
الصفحه ١٨٨ :
هم
على شاكلة هذا الكاتب أو تزوجه منهم كما أنهم ليسوا بحاجة إلى أن يأكل من ذبائح الشيعة ، وقس على
الصفحه ١٩٤ : كتابه (تنبيه الولاة والحكّام) على أنّ ما في ردّ المختار مقنع لأولي الأبصار ١ .
وإنّما أطلنا في
النقل
الصفحه ١٩٧ : وأحكامه ، والوقوف على موارد الاختلاف ، فهل علم هذا المفتي أنّ القول بالتحريف موجود عند السنة ورواه علماؤهم
الصفحه ١٩٩ : هؤلاء إنّهم لا يكادون يفقهون حديثاً ، وإنهم ليجرؤن على مخالفة مذاهبهم وأقوال علمائهم الامر الذي يؤكد ما
الصفحه ٢٠٦ :
(
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) ١ على أنّ القرآن
الكريم مصون
الصفحه ٢٢٦ :
على
الناس .
ثمّ نقول : بناء على أنّهما
شخصان عاديان كانت خلافة أحدهما فلتة كما قال عمر ومعنى
الصفحه ٢٢٩ : الأجدر به أن يتعرّف على واقع الشيعة من نفس علماء الشيعة ولا يعتمد في ذلك على أقوال أمثاله ممّن جهلوا
الصفحه ٢٤٠ :
العربي
ـ بيروت .
٦٣ ـ فتح القدير لمحمّد بن علي بن محمّد الشوكاني ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان
الصفحه ٩ : والسلف يطلق على أتباع علي وبنيه كما قال ابن خلدون في مقدّمته ٣ .
١ ـ متى بدأ التشيّع :
إنّ من يرجع
الصفحه ١١ :
الشيعة
وحدهم ، وسنقتصر على ذكر بعض ما رواه علماء السنّة في كتبهم المعتمدة ، وعن طريق رواتهم