الصفحه ٦١ : الاحداث والوقائع ومحاكمتها على ضوء القرآن والروايات والعقل وتزن الامور والأشخاص بموازين دقيقة وتقيمها بحسب
الصفحه ٧٢ : عقلاً وانّ الإمامة لا يمكن ان تكون من جعل البشر وإنما هي تعيين من الله على يد النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٢ :
عند
الشّيعة الإمامية فهو مما قامت عليه الأدلّة النقليّة الواصلة إليهم ، وساقهم البرهان للاعتقاد
الصفحه ٨٤ : الآداب الاخلاقيّة في البحث والمناظرة ، وكان ينبغي عليه أن يستفهم ويسأل ليبيّن له المراد لا أنه يفهم
الصفحه ٨٥ :
لا
على أنّهم أنبياء بل هم خلفاء من قبل الرسول صلىاللهعليهوآله وليس الائمّة يتلقّون الوحي كما
الصفحه ٨٦ : على مصدر من مصادر الشيعة ذكر فيه أن الامامة هي النبوّة ، أو أنّ المفهوم عندهم من الامامة هو النبوة
الصفحه ٩٥ :
يقول
، ويريد أن يلزمنا بشيء نحن لا نقول به ولا نعتقده وأدلّتنا على خلافه ، فالنبوة ختمت بالنبي
الصفحه ٩٩ :
كلامنا
ولو أنه وقف على ما سنذكره من المصادر وما ورد فيها لما تجرّأ وفتح فمه بكلمة واحدة في هذا
الصفحه ١٠٥ : .
قال الكاتب : ومن جهة أخرى أنّهم يعتقدون أيضاً أنّ القرآن الموجود حالياً لم يدوّن الّا على يدي أبي بكر
الصفحه ١١٠ :
الكريم
وأحاديثه صلىاللهعليهوآله وقد نصّ بأمر من
الله على إمامة الأئمّة من ذرّيّته وعترته
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله حتى قال عمر كلمته
المشهورة لولا علي لهلك عمر .
الشيعة لا تقول إنّ
الائمة في مقابل النبي ولهم
الصفحه ١٢٥ : ، وعلى هذا الأساس لم يحبوا رسول الله صلىاللهعليهوآله .
ونقول :
لولا أن هذا الكاتب يذكر اسم الشيعة
الصفحه ١٣٦ :
في
كتبهم ورواياتهم ونقله الشيعة من كتب السنة ، وهذا الكاتب لم يطلع على ما كتبه علماء مذهبه ليعرف
الصفحه ١٣٨ : : يجب أن توضع هذه الحقيقة على بساط معرفة الجميع ليتسنّى لهم شنّ الحملة المضادة لهذه الدعايات الفاسدة
الصفحه ١٤١ :
ونقول :
ليت هذا الكاتب يقرأ كتب مذهبه وكتب المذاهب الاخرى ، ويطّلع على من يقول بتحريف القرآن