الصفحه ١٤٢ : الشيعة وهويتهم من خلال فتوى ظالمة وكيف استطاع هذا الكاتب من معرفة حقيقة الشيعة وهويتهم من كلام ابن حزم
الصفحه ١٥٦ :
نزعات
من العصبيات الجاهلية .
فإنّ الخلاف في شأن
الخلافة لن يأخذ صورة يوم السّقيفة ، ولن يقف
الصفحه ١٦٠ :
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ
عَمَلِ الشَّيْطَانِ . . . )
ثم قرأ حتى
الصفحه ١٧٧ :
أبعد
من ذلك لقولهم بالبداء وقذف نساء النبي اللواتي هنّ اُمّهات المؤمنين جميعاً .
ونقول :
لو
الصفحه ١٨٢ : ء النبيّ معصومات عن سائر الأخطاء بل جاء في القرآن ما يدلّ على أن امرأتين من نساء بعض الانبياء مصيرهما النار
الصفحه ١٨٤ : المعطّل المتهم في هذه القضية وبمن أسلم من مضر ، فإذا كان الامر كذلك ، فكيف نحكم على أنّ جميع الصحابة كانوا
الصفحه ١٨٨ :
هم
على شاكلة هذا الكاتب أو تزوجه منهم كما أنهم ليسوا بحاجة إلى أن يأكل من ذبائح الشيعة ، وقس على
الصفحه ٢٠١ :
ثمّ ذكر الكاتب ما
كتبه حسين أحمد من دار العلوم حيث قال : إنّ الاشخاص الذين يختزنون مثل هذا
الصفحه ٢٠٧ : الاقوال ناظرة الى كبرى كلّيّة وهي انّ كلّ من ينكر القرآن فهو كافر ، أو كلّ من يرفض ما جاء في القرآن فهو
الصفحه ٢١٤ :
هؤلاء
معالة الكفر والذي يمتنع عن تسميتهم ووصفهم بذلك ، فإنّه يعدّ منهم وليس من المتديّنين في شي
الصفحه ٢١٦ :
القرآن
، بينما أثنى القرآن على أهل البيت وشهد بطهارتهم ونزاهتهم من الرجس وأمر بمودّتهم من دون أن
الصفحه ٢١٩ : .
ونقول :
قال الشاعر العربي :
لي حيــلة في من
ينمّ
وليس في الكذّاب
حيلة
الصفحه ٢٢٢ : والعترة أمان من الضلال ولا يغني أحدهما عن الآخر وذلك لانّ في القرآن آيات محكمات هنّ أم الكتاب وأخر
الصفحه ٥ : عظيمة زوراً وبهتاناً ، وهو لم يأت بشيء جديد ، وجاء كتابه صدى وتكراراً لما حرّره من سبقه من خصوم الشيعة
الصفحه ١٤ : عن أنس بن مالك ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يدخل من أمّتي الجنّة سبعون ألفاً لا
حساب عليهم