الصفحه ١٨١ : للطاعة وإبعاده عن المعصية .
ورابعاً : أنّ في ذلك الردّ على اليهود الذين قالوا إن قلم التقدير والقضا
الصفحه ١٨٧ : المقدمة للمساجد ، لا يجوز الصلاة على أمواتهم ، أو دعوتهم للقيام في صلوات أمواتنا ، لا يجوز كلّ ما ذكرناه
الصفحه ٢١١ :
ونقول :
قد بيّنا مراد المحدّث النوري آنفاً ، فإنه يقول : إنّ هذا القرآن الموجود لا نقص فيه ولا
الصفحه ٢١٥ :
ركب
فيها نجى ومن تخلّف عنها غرق وهوى ١ ، مضافاً الى ما دل عليه
العقل والنقل من أنّهم الأئمّة
الصفحه ٢٢٤ : ، ويزكّون ويتعاملون في أسواقهم وعقودهم على طبق الاسلام ، ويستندون الى القرآن الكريم وما أثر عن النبي
الصفحه ٢٢٧ : الشيعة وحدهم ، بل هو مذكور في كتب التاريخ التي كتبها المؤرّخون من أهل السنّة وقد ذكرنا جملة من القضايا
الصفحه ١٦ : في صالح الشّيعة في طبعاتها الأخيرة وهذه معضلة لا ندري ماذا نفعل بإزائها .
فإنّ البعض يعمد إلى
الصفحه ٢٢ : قَوْمٍ هَادٍ )
٢ .
وغيرها من الآيات ، وارجع
الى ما ذكرنا من المصادر في الآيتين الأوليين لتقف وتعرف من
الصفحه ٣٠ :
في
كتب الشيعة الكلاميّة .
وتعتقد الشيعة أنّه
تعالى عدل لا يجور في قضائه ، ولا يتجاوز في حكمه
الصفحه ٣٥ :
مع
الكاتب حول المذهب الشيعي
كلّ ما ذكرناه ممّا
تقدّم كان مقدّمة تمهيديّة للدخول في
الصفحه ٤٢ :
هؤلاء وغيرهم كانوا
من الشيعة في زمان النبي صلىاللهعليهوآله فكيف يقول هذا الكاتب : إنّ هذه
الصفحه ٥٦ :
الآخرين
وقد يخالفهم ، وهذا لا إشكال فيه فإذن لماذا لا يحترم هذا الكاتب غيره ويقدر لهم آراءهم
الصفحه ٦٣ :
عند
غيرهم حيث افترضوا في الصحابة العصمة والاستقامة في كل الامور فبرّروا كلّ فعل صدر عنهم ونزهوهم
الصفحه ٧٨ : .
قال الكاتب : ورد في كتاب الطباطبائي وهو أحد رموز الشيعة البارزين ورد في كتابه الذي سماه [ الشيعة في
الصفحه ٧٩ : على ذلك وهي مبثوثة في كتب الشيعة العقائديّة .
ولما كان هذا الدين
باقياً خالداً ، فلا بدّ من وجود