الصفحه ٦٢ : ، وذلك مختصّ بعترة النبي صلىاللهعليهوآله الذين قرنهم بالقرآن
في حديث الثقلين وأمر الاُمّة باتّباعهم
الصفحه ٦٦ : عظيم ولكن ذلك بشروط لا بدّ من توفّرها ، والّا فقد كان في زمان النبي صلىاللهعليهوآله وفي بلد النبي
الصفحه ٦٨ : اختلفوا بعد النبي صلىاللهعليهوآله اختلافاً كثيراً في ما رووا وما نقلوا وقد صدرت من بعضهم مناقضات ، فكيف
الصفحه ٧١ : المسلمين ، وقد نقله الرواة وأودعوه في كتبهم وذكرنا فيما تقدم بعض النصوص والشواهد على ذلك فما ذكره الكاتب من
الصفحه ٨٧ : أن تصدر عنه المعاصي لما أمكن الاعتماد عليه في سيرته ولا يمكن الركون إليه فكما أن النبي
الصفحه ٨٩ : عليهمالسلام
قال الكاتب : ليس المعجزة في الإسلام الّا خاصة بالأنبياء وليس كذلك عند الشيعة بل تعد المعجزة
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآله لانّهم أهل البيت وهم أدرى بالذي في البيت والائمّة عليهمالسلام
أخذوا العلم عن طريق الوراثة من رسول
الصفحه ١١٧ : ، وكانوا ملاذ المسلمين في النوازل والحوادث والمعضلات .
وخامساً : دلالته على انحصار المعرفة والعلم بالكتاب
الصفحه ١٢٣ : يجترّ ويعيد أقواله بمناسبة وبدون مناسبة ولا نملك ونحن في مقام ابطال أكاذيبه الّا أن نسايره في مكرّراته
الصفحه ١٢٨ : :
إنّ هذا الكاتب بهذه العبارة يكشف عن حقيقة نفسه المليئة بالحقد والحسد ويحاول ان يسدّ الباب في وجه
الصفحه ١٢٩ : يتبعه هذا الكاتب ليخوف به هؤلاء الناس الذين تربطهم صلة بالشيعة فهو أولاً يصفهم بالقلة ليستصغروا في
الصفحه ١٣٨ :
وعقائده
، وليس بحاجة الى اصدار الفتاوى المظللة في حرمة تأييدهم لأنهم في غنى عن هذا التأييد
الصفحه ١٤٣ : الذي كتب الأكاذيب ونسبها الى الشيعة في كتبه وكان من ورائه من يدفعه ويدفع له الثمن بسخاء ويشجّعه على
الصفحه ١٥٥ : ، أو علم بما جرى فيه من كبار الصحابة والتابعين ، أمّا بعد أبي بكر وقد بعد العهد شيئاً بزمن النبوّة
الصفحه ١٦٦ : القرآن صراحة لثبوت التقيّة في القرآن في قضيّة عمار بن ياسر وغيرها .
وأمّا قوله إنّ
التقية أحد الأركان