الصفحه ١٦٧ : ء ومن المؤسف حقّاً أن الشيعة ذووا الافكار الدنيئة يخدعون أنفسهم بكونهم من أحبّاء أهل بيت رسول الله
الصفحه ٨٧ : الخلفاء بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله وعلمنا أيضاً أن الخلافة إنّما هي من قبل الله تعالى على يد النبي
الصفحه ١٩٠ : الصحابة ، هذا مع أنّ النبي صلىاللهعليهوآله نصّ على أنّهم يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من الرميّة
الصفحه ٤٧ : التاريخ بيّن أن خط أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآله لم يكن خطّاً واحداً بل كانت هناك خطوط
متعدّدة فإنّ
الصفحه ٨٤ : يد الرسول من قبل الله ، وأي ضير في ذلك إذا كان الدليل قام على ذلك . إنّ النبي صلىاللهعليهوآله يقول
الصفحه ١٠٨ : وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
الصفحه ٢١ :
وذكر المفسّرون أنّ الآية
نزلت في مباهلة النبي صلىاللهعليهوآله لنصارى نجران .
ومنها : قوله
الصفحه ٣٢ :
قبل
الناس فكذلك القائم مقام النبي صلىاللهعليهوآله وهو الإمام لا يمكن
أن يعيّنه البشر ، بل
الصفحه ٨٥ :
لا
على أنّهم أنبياء بل هم خلفاء من قبل الرسول صلىاللهعليهوآله وليس الائمّة يتلقّون الوحي كما
الصفحه ١٥٩ : كتاب الله عزّوجلّ ، فقال عمر : في أيّ كتاب الله أنّي لا أجلدك ؟ فقال : إنّ الله تعالى يقول في كتابه
الصفحه ٤٥ : النبي صلىاللهعليهوآله .
ونقول :
إن الاساس الذي هو مصدر التشيّع هو النبي صلىاللهعليهوآله ولم يكن
الصفحه ١٩١ : من في قلبه إيمان يستعظم القول بتكفير أهل الأهواء والبدع ، مع قولهم « لا إله الّا الله محمداً رسول
الصفحه ٤٠ : إنّ التشيع بدأ برعاية الرسول صلىاللهعليهوآله وقلنا إنّه غارس بذرته ، وأوردنا جملة
من الروايات رواها
الصفحه ٥٦ : ؟
وأمّا ما ذكر بعد ذلك
من أنّ الاختلافات بين أهل المذاهب الأربعة اختلافات هامشيّة ، فنقول في جوابه : إنّ
الصفحه ٦٨ :
ما
عليه الامة .
ونقول :
إن الحجر الاساس للنجاة ونيل المغفرة يوم القيامة هو امتثال أوامر الله