الصفحه ١٠٦ : هذا القرآن الصحيح أمام الملأ .
ونقول :
إنّ في كلام هذا الكاتب خلطاً واضحاً ، وذلك لأن الشيعة كما مرّ
الصفحه ١٧٢ :
الرسول
صلىاللهعليهوآله كما ذكرنا ذلك ، وانتشر
المذهب في زمان الامام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : رحمه الله في كتابه الفذ (الفصول المهمّة في تأليف الأمّة) فصلاً تحت عنوان الفتوى بنجاة أهل الشّهادتين
الصفحه ٢٠ :
أسبابه
١ ، والبغوي في معالمه ٢
، والزمخشري في كشّافه ٣ ، والفخر الرازي في تفسيره ٤ ، والذهبي في
الصفحه ٣١ :
فليرجع
إليها في كتب الشيعة الكلاميّة .
وتعتقد الشيعة أنّ
النبوة وإرسال الأنبياء لطف من ألطاف
الصفحه ٤٨ : ضلت وافترقت وهي التي تحدث عنها الرسول صلىاللهعليهوآله أنّها في النار ، فهي
نتيجة باطلة ، وكأنّما
الصفحه ٥٥ :
السنة
والشيعة في الإيمان تؤدي الى الكفر الصريح .
ونقول :
انّ الذي يؤدّي الى الكفر الصريح قد
الصفحه ٧٠ : طعن في نزاهة الصحابة هم الصحابة أنفهسم وأما الشيعة فقد وجدوا هذه القضايا مبثوثة في كتب التاريخ السنيّة
الصفحه ٧٣ :
ففي
هذه الفقرة يعترف أنّ الشيعة من الفرق الاسلاميّة ، وقد تقدّم أنّها ليست اسلاميّة كما جاء في
الصفحه ٧٤ :
واهل
بيته ويستندون في عقائدهم وأحكامهم على هذه المصادر وليس الامر كما ذكر هذا الكاتب افترا
الصفحه ٨١ : وأشرف الممكنات على الاطلاق ، وأنّ الأنبياء عليهمالسلام
لو بعثوا في زمانه ما وسعهم الا الإيمان به
الصفحه ١٣٠ :
الآراء
والانظار أمر طبيعي بين البشر ، ولكن ماذا نصنع مع هذا التعجرف والتحجر والهمجيّة في عصر
الصفحه ١٦٥ : ء الشيعة هذه المسألة وألّف كتاباً ضخماً طبع منه أحد عشر مجلداً تناول فيه واقعة الغدير ـ سمّاه الغدير في
الصفحه ١٧٨ : علمه تعالى عين ذاته ( يَعْلَمُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ
الصفحه ١٨٢ :
البداء
، وفيه أبحاث عميقة ودقيقة تركنا التعرض لها رغبة في الاختصار ، وبعد فهل في الاعتقاد بالبدا