الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآله لانّهم أهل البيت وهم أدرى بالذي في البيت والائمّة عليهمالسلام
أخذوا العلم عن طريق الوراثة من رسول
الصفحه ١١٧ : ، وكانوا ملاذ المسلمين في النوازل والحوادث والمعضلات .
وخامساً : دلالته على انحصار المعرفة والعلم بالكتاب
الصفحه ١٢٣ : يجترّ ويعيد أقواله بمناسبة وبدون مناسبة ولا نملك ونحن في مقام ابطال أكاذيبه الّا أن نسايره في مكرّراته
الصفحه ١٢٨ : :
إنّ هذا الكاتب بهذه العبارة يكشف عن حقيقة نفسه المليئة بالحقد والحسد ويحاول ان يسدّ الباب في وجه
الصفحه ١٢٩ : يتبعه هذا الكاتب ليخوف به هؤلاء الناس الذين تربطهم صلة بالشيعة فهو أولاً يصفهم بالقلة ليستصغروا في
الصفحه ١٣٨ :
وعقائده
، وليس بحاجة الى اصدار الفتاوى المظللة في حرمة تأييدهم لأنهم في غنى عن هذا التأييد
الصفحه ١٤٢ : المذكورة ـ كما يدعي هذا الكاتب ـ إلى عدم مشروعية الدخول في أية معاملة مع الشيعة والحكم باجتناب ذبائحهم
الصفحه ١٤٣ : الذي كتب الأكاذيب ونسبها الى الشيعة في كتبه وكان من ورائه من يدفعه ويدفع له الثمن بسخاء ويشجّعه على
الصفحه ١٥١ :
وحمنة
بنت جحش ومن ساعدهم ١ .
ونقل السيوطي القضية
بتفاصيلها ومما جاء فيها : فقام رسول الله
الصفحه ١٥٥ : ، أو علم بما جرى فيه من كبار الصحابة والتابعين ، أمّا بعد أبي بكر وقد بعد العهد شيئاً بزمن النبوّة
الصفحه ١٦٦ : القرآن صراحة لثبوت التقيّة في القرآن في قضيّة عمار بن ياسر وغيرها .
وأمّا قوله إنّ
التقية أحد الأركان
الصفحه ١٩٢ : ، فالمجتهد وإن أخطأ معذور ٢ .
وقال رحمه الله : ونقل
جماعة كثيرون منهم الشّعراني في المبحث المتقدم ذكره عن
الصفحه ١٩٥ : أحسن عائدتك لدي ، والحمد لله ربّ العالمين ١ .
ونقول
لهذا الكاتب : إذا كان الشيعة الإمامية هكذا في
الصفحه ٢٠١ : شيخ التفسير في دار العلوم حيث قال : كلّ من يخلط فكره واعتقاده بتحريف القرآن فهو كافر بلا إشكال .
وهو
الصفحه ٢٠٣ : أن نتساءل هل في تناول ذبائح الشيعة كفر وخروج عن الاسلام ؟ وهل في قبول صدقاتهم لبناء المساجد أو توزيع