الصفحه ٥٤ : عمر نهى عن
المتعة ما زنى الّا شقيّ ٦ .
ورابعاً : يظهر بعد ذلك أنّ المتعة حلال وجائزة بنصّ القرآن
الصفحه ٥٥ : ممّن يخالفه في النظرة والفكرة بأنّه كافر الّا يتّقي هذا الكاتب ربّه في ما يقول ؟
قال الكاتب
الصفحه ٥٧ : الكاتب لا يعرف عن عقائد الشيعة شيئاً الّا ما يسمعه من خصومها أو يقرأ في كتب أعدائها ، ولو كان منصفاً لما
الصفحه ٦٠ : كالفرق السنية فهي أيضاً كثيرة ومتعدّدة ، والاختلاف فيما بينها كبير جداً الّا أنّ كلامنا في الشيعة
الصفحه ٦٢ :
هم
يخطّؤن كما يخطّىء الناس ويقع منهم الاشتباه كما يقع من غيرهم الّا ما ثبت بالدليل أنّه معصوم
الصفحه ٦٦ : عظيم ولكن ذلك بشروط لا بدّ من توفّرها ، والّا فقد كان في زمان النبي صلىاللهعليهوآله وفي بلد النبي
الصفحه ٦٩ : :
إن الذي طعن في الصحابة هم الصحابة أنفسهم لاختلافهم الكبير ، والا فبماذا يفسر حادثة السقيفة ؟ وبماذا
الصفحه ٧١ : تنشأة تعاليم وبيانات مضاده ما هو الّا نوع من الدجل والافتراء ولا أساس له من الصحّة على الاطلاق .
قال
الصفحه ٧٣ : أحوالهم ومدى ما يمكن الاعتماد على أقوالهم في نقل الاحاديث ولم يقبلوا الحديث المروي الّا بعد عرضه على
الصفحه ٧٤ : عند السنة .
ووالله لو فعل ذلك
لما وجد الّا نفس النسخ بل ونفس الطبعات ، وانّ القرآن عند الشيعة هو نفس
الصفحه ٨١ : وأشرف الممكنات على الاطلاق ، وأنّ الأنبياء عليهمالسلام
لو بعثوا في زمانه ما وسعهم الا الإيمان به
الصفحه ٨٢ : إلى أنّ الأنبياء لو بعثوا في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله لما وسعهم الّا الإيمان به واتباعه ، ومقتضى
الصفحه ٨٣ : أخيراً
ومجرّد التّسمية لم تغيّر النّظرة والا فالنبيّ والإمام شيء واحد ، فهو من رمي القول على عواهنه من
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله (
وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ
هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ ) ٢ فما المانع من ذلك . ونؤكّد
الصفحه ٨٧ : » ٢ « فاطمة سيدة نساء العالمين » ٣ فاذا كان ايذاء الزهراء إيذاء للنبي صلىاللهعليهوآله فما ذلك الا لأن