الصفحه ٨ : يُتَّبَعَ ) ٢ .
الثالث :
الإحتياط التام في نسبة قول أو عقيدة إلى أحد إلّا عن دليل وبرهان ، ويكون منصفاً في
الصفحه ١٦ : للأمانة العلميّة وخروجاً على الموازين الشرعيّة والآداب والأخلاق الإسلاميّة ولا حول ولا قوّة إلّا بالله
الصفحه ١٧ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) ١ .
روى البخاري في صحيحه
٢ ، وأحمد بن حنبل في مسنده ٣ ، والثعلبي
الصفحه ١٨ : بأسنادهم
لما نزلت (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) قالوا : يا
الصفحه ٢٢ : وهوى » ٤ .
٣ ـ « أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى الّا انّه لا نبي بعدي
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله .
فليتق الله من يرمينا
بالكفر والإنحراف فلسنا الّا تابعين للقرآن وللنبي صلىاللهعليهوآله ولأهل
الصفحه ٣٢ : القائم المهدي المنتظر ، وهو حيّ موجود إلّا أنّه غائب عن الأنظار وسيظهر عندما يأذن الله له في الخروج ليملأ
الصفحه ٣٣ : والكلاميّة ، فهي وان كانت موارد للخلاف ، والخلاف فيها قد يصل الى حدّ التباين ، الّا أنّ الأساس في ذلك مسألة
الصفحه ٤٣ : ء السنّة ، ولم يستيطعوا أن يقدموا لها تفسيراً صحيحاً ومقبولاً يمكن الإعتماد عليه ، والّا فأين الصحابة
الصفحه ٤٥ : تحتاج الى الشجاعة والجرأة والإنصاف ومحاكمة الأشخاص على ضوء ما حفظه لنا التاريخ ، والّا فكيف يتسنّى
الصفحه ٤٦ : ، وإلّا فهؤلاء المتستّرون ـ على حسب زعمه ـ هل هم من الصحابة أم لا ؟ فإن كانوا من الصحابة فكيف لهذا الكاتب
الصفحه ٤٧ :
الاسلام
، وعندنا ان كل من شهد الشهادتين وأقام الفرائض فهو مسلم الّا من استثني .
وأما قوله بعد
الصفحه ٤٨ : ، وإلّا فما معنى قوله هي إحدى الفرق الكاذبة التي ضلّت وافترقت ؟ وما هو كذبها ؟ وفي أيّ شيء كذبت ؟ وكيف صحّ
الصفحه ٥٠ : هذا الكاتب لا يتقي الله في تهمة المسلمين زوراً وبهتاناً ، والّا ففي أيّ كتاب من كتب الشيعة وجد هذا
الصفحه ٥٢ : ، قال : سمعت عبدالله بن مسعود يقول : كنا نغزوا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ليس لنا نساء فقلنا الّا