الصفحه ١٧٤ : آخر من علماء الشيعة وهو ابو جعفر رشيدالدين محمد بن علي بن شهرآشوب صاحب كتاب المناقب إلى آل أبي طالب
الصفحه ٢١٩ : يجهلون الشيعة وواقعهم الذي يتمثل في عدم قبولهم بخاتمية النبي صلىاللهعليهوآله ورسالته فتجدهم يوجّهون
الصفحه ٢٢٤ :
وأحكامهم
مأخوذة من الاسلام ، ومعنى رفض الاسلام عدم قبوله وعدم الالتزام بتعاليمه بينما الشيعة
الصفحه ٥ : جماعة أطلقت على نفسها جمعية الشّباب الأوغندي .
وقد تجنّى الكاتب على
الشّيعة ومذهب الشيعة ورماهم بكلّ
الصفحه ١٠ : كذلك
فإنّ مقتضى العدل والإنصاف الإعتراف بتقدّم مذهب الشّيعة الذي هو مذهب أهل البيت عليهمالسلام ، على
الصفحه ١٦ : في صالح الشّيعة في طبعاتها الأخيرة وهذه معضلة لا ندري ماذا نفعل بإزائها .
فإنّ البعض يعمد إلى
الصفحه ٣١ :
فليرجع
إليها في كتب الشيعة الكلاميّة .
وتعتقد الشيعة أنّ
النبوة وإرسال الأنبياء لطف من ألطاف
الصفحه ٤٠ : وفي ما ذكرناه كفاية ، وليس من الإنصاف أن يقول الكاتب : الشّيعة الفرقة الباطلة ، وهو يجعل من هم الشيعة
الصفحه ٤١ : شيعة علي بن أبي طالب .
يقول محمّد كرد علي
في كتابه خطط الشام ـ وهو ليس من الشيعة ولا من أنصارهم
الصفحه ٤٢ :
هؤلاء وغيرهم كانوا
من الشيعة في زمان النبي صلىاللهعليهوآله فكيف يقول هذا الكاتب : إنّ هذه
الصفحه ٤٣ :
ومن
علم منزلة هذا الرجل عند الشيعة وبراءتهم منه ومن أقواله وأعماله وكلام علمائهم في الطعن فيه
الصفحه ٤٦ :
وتميّزوا
بالشيعة .
ونقول :
إنّ هذا الكاتب يتجاسر على الصحابة وينسب لهم النفاق من حيث لا يشعر
الصفحه ٦١ : ، فضلاً عن السيّدة عائشة .
ونقول :
انّ عقيدة الشيعة صريحة وواضحة وقد تكلّفت ببيانها كتبهم الكلاميّة
الصفحه ٧٥ :
فلماذا
هذا الكذب والافتراء ؟ ولماذا هذا التجني على الشيعة بلا سبب ؟ هل كان ذلك لاختلافهم في
الصفحه ١٠٤ : ء الشيعة .
بل قام اجماعهم على
ذلك .
ونحيل الكاتب على
كتاب البيان في تفسير القرآن وهو للسيد أبي القاسم