الصفحه ٣٦ : ، وإنّما سمّيت بدعة لأنّ قائلها ابتدعها هو نفسه .
فماذا يريد الكاتب إن
كان يريد أنّ مذهب الشيعة بدعة
الصفحه ٦٠ :
وقد
كتب علماء الشيعة حول التقيّة بحوثاً موسعة ومختصرة فقهية وغير فقهية ، فارجع إليها إن شئت
الصفحه ٧٤ : ء عليهم وزوراً وبهتاناً . إن الشيعة يتعبّدون في جميع أمورهم بما جاء عن الشرع ولا يجوزون العمل بالرأي
الصفحه ٧٨ :
الائمة
عليهمالسلام فلذلك لا يضرّ
بالشيعة ؛ لأن الشيعة انما تتعبّد بما يمليه عليها الدليل
الصفحه ١٤٢ :
ونقول :
إن تناقضات هذا الكاتب لا تنتهي فهو تارة يقول : إن الشيعة لم يؤمنوا بالله أصلاً ، وتارة
الصفحه ١٦٩ :
وأتباعهم
علياً وأولاده امتثالاً لأمر الله ورسوله هؤلاء هم الشيعة وهم الامامية الاثنا عشرية الذين
الصفحه ٢٠٥ :
الدليل الأوّل : إيمانهم بتحريف القرآن ، أنّ قدماء الشيعة وأئمّتهم الذين عاصروا القرون الغابرة
الصفحه ٥٠ :
بحقائق
الناس وهو الخبير بمن يصلح لقيادة الأمة ، وقد أقام الشيعة الأدلة العقليّة والنقليّة من
الصفحه ٩٧ : المذاهب الأربعة ، وإذا كان شيوخ الشيعة ـ على حدّ تعبير الكاتب ـ يروّجون أن الاختلاف بين السنة والشيعة
الصفحه ١٢٣ :
أكبرها
الشيعة الاثنا عشرية حيث تتميز وتنفرد عن اُخراها باتباع اثني عشر إماماً الذين نصبهم الله
الصفحه ١٢٤ : يلجؤن الشيعة الى التقيّة ، فإن هؤلاء المغرضين الذين لا هدف لهم الّا إثارة الفتنة إذا كتبوا هذه الأباطيل
الصفحه ١٢٩ : بالشيعة لئلا يفتضح امام أعينهم لأنّهم سيرون من الشيعة عكس ما كان يشيعه هذا الكاتب عنهم ويفتريه عليهم
الصفحه ١٣٢ :
بمظهر
الاسلام فضلاً عن الدعايات الواردة من الشيعة أنفسهم ومن الاطراف الأخرى .
ونقول :
إنّ
الصفحه ١٣٥ : المادية التي يتحدث عنها ومن أين وكيف ؟ (إن هذا الا اختلاق) .
قال الكاتب : إذا تعمّقنا في مبادىء الشيعة
الصفحه ١٦٨ : الكلام منّا مفصلاً حول هذا الموضوع .
وأمّا قوله إنّ
الشيعة ذووا الأفكار الدنيئة يخدعون أنفسهم