الصفحه ١٢١ :
ونقل ابن أبي الحديد
عن شيخه أبي جعفر الإسكافي أنّه ذكر أنّ معاوية وضع قوماً من الصّحابة ، وقوماً
الصفحه ١٤٨ : بعض نساء
النبي صلىاللهعليهوآله بعد موته .
روى أبو جعفر محمد بن
جرير الطبري في تفسيره قال : أخبرنا
الصفحه ١٠ :
صلىاللهعليهوآله في التّعريف بالشيّعة والتشيّع والحثّ على اتّخاذ التّشيّع للإمام علي عليهالسلام ومتابعته مسلكاً
الصفحه ٢٥ :
بعدي
» ١ .
١٤ ـ « علي إمام البررة وقاتل الفجرة
منصورٌ من نصره مخذولٌ من خذله » ٢
.
١٥
الصفحه ٤٥ : الجماعة في حين تستّرهم مؤيّدين للامام علي عليهالسلام رافعين راية أهل البيت عليهمالسلام قد انحرفوا عن
الصفحه ٤٩ : فيه ، فإنّ أهميّة الإمامة بعد النبي وكونها الامتداد لمسيرته في تعليم الناس وبيان أحكام الله للعباد
الصفحه ٥٥ : ؟ وقد قلنا إذا كان هناك اختلاف أساسي فهو يرجع الى مسألة الإمامة والخلافة وما يترتّب عليها من آثار . ثمّ
الصفحه ٦٠ : الاماميّة الاثني عشرية ولعل الكاتب متنبّه الى ذلك ، وإنما ذكر هذا تمهيداً لقوله الآتي حيث قال :
ولكنها مع
الصفحه ٧٥ : يدعون أنّ الامام علياً ومن يتّخذونهم أئمّة دينهم لا ذنب لهم وما كانوا مخطئين كالأنبياء .
ونقول :
إن
الصفحه ٨٠ : مقامه ومجرد التسمية لا تغير الاعتقاد والّا فالنبي والامام شيء واحد .
ونقول :
إنّ الشّيعة تعتقد أنّ
الصفحه ٨٣ : أخيراً
ومجرّد التّسمية لم تغيّر النّظرة والا فالنبيّ والإمام شيء واحد ، فهو من رمي القول على عواهنه من
الصفحه ١٠٨ :
السفينة ، وأحاديث اُخرى
كثيرة ، مما أشرنا فيما تقدّم .
والنتيجة ان الشيعة
تستدل على إمامة أئمتّهم بآيات
الصفحه ١١٠ :
الكريم
وأحاديثه صلىاللهعليهوآله وقد نصّ بأمر من
الله على إمامة الأئمّة من ذرّيّته وعترته
الصفحه ١٢٩ : بالشيعة لئلا يفتضح امام أعينهم لأنّهم سيرون من الشيعة عكس ما كان يشيعه هذا الكاتب عنهم ويفتريه عليهم
الصفحه ١٥٧ : الوقوف في مسجد أبيها ـ بعد أن ضرب بينها وبين القوم ملاءة ـ لتعلن ضلامتها أمام المسلمين . وكان ما كان مما