الصفحه ٢٢٧ : فيقول النبي صلىاللهعليهوآله : أصحابي فيقال له : إنّك لا تدري بما أحدثوا
بعدك . كما أن في القرآن آية
الصفحه ١٧ : وأفعاله ، فمن القرآن الكريم آيات عديدة ، ومنها قوله تعالى : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
الصفحه ٢١٦ : صريحة لما جاء في القرآن ولما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله في شأن أهل البيت عليهمالسلام ثم كيف يجرؤ
الصفحه ١٧٧ : بالتقيّة وهي واردة في القرآن وتارة لأنّهم يقولون بتحريف القرآن وعلماء الشيعة يردّون ذلك ، وتارة لانّهم
الصفحه ١٨١ : ء حينما جرى على الأشياء في الأزل استحال أن تتعلق المشيئة بخلافه ، ولذلك حكى القرآن قولهم وردّ عليهم ( يَدُ
الصفحه ٢١٥ : والخلفاء بعد النبيّ كلّ ذلك يويّد القول بعصمتهم فأيّ مانع عقلي أو نقلي يمنع من ذلك ؟ وهل فيه منافاة للدين
الصفحه ٧٩ : الامام الذي يكون دائم الرعاية لهذا الدين ، ويدلّ على ذلك بوضوح قول النبي صلىاللهعليهوآله في حديث
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله ولعلّ الكاتب يشير
بقوله : (وقذف نساء النبي) إلى قضية الافك التي تحدّث عنها القرآن الكريم في قوله
الصفحه ٦٦ :
النبي صلىاللهعليهوآله في زمانه هل يعدّ صحابياً ويؤخذ قوله وفعله حجّة ؟ وهل يعتبر اسلام هذا الشخص هو
الصفحه ٦٨ : ونواهيه التي جاء بها النبي صلىاللهعليهوآله تطبيقاً للآية الكريمة وهو قوله تعالى : (
وَمَا آتَاكُمُ
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآله ، واستغنوا عن النّاس
في المعارف والعلوم ، واحتاج الناس إلى علومهم ومعارفهم
!!
وأمّا قول الكاتب
الصفحه ٧ : في العقيدة والأخلاق
والتعاليم .
والعترة النّبويّة هم
أهل البيت الّذين نصّ القرآن الكريم على نزاهتهم
الصفحه ٨٢ : الإستبعاد بأمرين دون الدخول في التفاصيل فإن لها مقامات أخرى .
الأوّل :
ذكرنا آنفاً أنّ القرآن الكريم أشار
الصفحه ٥١ : والسنة ، واستدلوا من الكتاب بآية قرآنيّة هي نصّ في دلالتها على حلّية المتعة ، وهي قوله تعالى : (
فَمَا
الصفحه ٨١ : واتّباعه ، كما أشار القرآن الكريم إلى ذلك في قوله تعالى : (
وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ