الصفحه ٥٤ : ولا يرتاب المسلم أنّ قول القرآن والنبي مقدّم على قول عمر .
فكيف لهذا الكاتب
يدعي ويفتري أن الشيعة
الصفحه ١٠٧ : المراد فخلط في كلامه وجرّه ذلك إلى الإتهام الباطل كما هي عادته .
قال الكاتب : ويذهبون بعيداً من القول
الصفحه ١٠٨ :
الحادثة
علماء السنة في كتبهم وألّفت فيها كتب عديدة .
وآية الولاية وهي
قوله تعالى : (
إِنَّمَا
الصفحه ٩٩ : المجال وبعد هذا نقول :
إن المشهور عند علماء
السنة هو القول بتحريف القرآن وقد رووا في كتبهم روايات كثيرة
الصفحه ١٩٤ : في زمانه ـ وهو قوله في المراجعة رقم (١١١) : قال : ـ مخاطباً السيّد شرف الدين ـ : أشهد أنكم في الفروع
الصفحه ٧٥ : الرأي في بعض النظريات مع السنة ؟ فليس هذا الاختلاف دافعاً لهذا الافتراء وقول الباطل كما يفعله هذا الكاتب
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوآله الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً كما نطق القرآن بذلك في آية التطهير ١ وأمر القرآن الناس
الصفحه ٢٠١ : شيخ التفسير في دار العلوم حيث قال : كلّ من يخلط فكره واعتقاده بتحريف القرآن فهو كافر بلا إشكال .
وهو
الصفحه ١٧ : وأفعاله ، فمن القرآن الكريم آيات عديدة ، ومنها قوله تعالى : ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا
الصفحه ٢١٦ : صريحة لما جاء في القرآن ولما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله في شأن أهل البيت عليهمالسلام ثم كيف يجرؤ
الصفحه ١٧٧ : بالتقيّة وهي واردة في القرآن وتارة لأنّهم يقولون بتحريف القرآن وعلماء الشيعة يردّون ذلك ، وتارة لانّهم
الصفحه ١٨١ : ء حينما جرى على الأشياء في الأزل استحال أن تتعلق المشيئة بخلافه ، ولذلك حكى القرآن قولهم وردّ عليهم ( يَدُ
الصفحه ٢١٥ : والخلفاء بعد النبيّ كلّ ذلك يويّد القول بعصمتهم فأيّ مانع عقلي أو نقلي يمنع من ذلك ؟ وهل فيه منافاة للدين
الصفحه ٦٦ :
النبي صلىاللهعليهوآله في زمانه هل يعدّ صحابياً ويؤخذ قوله وفعله حجّة ؟ وهل يعتبر اسلام هذا الشخص هو
الصفحه ٦٨ : ونواهيه التي جاء بها النبي صلىاللهعليهوآله تطبيقاً للآية الكريمة وهو قوله تعالى : (
وَمَا آتَاكُمُ