الصفحه ١٠٠ : الخطاب مرفوعاً « القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف » الاتقان في علوم القرآن للسيوطي : ج ١ ص ٢٤٢
الصفحه ١٦٥ :
بعض
الكتب التاريخيّة أو الروايات التي تناولت هذه القضية لا نكشف له الواقع وقد بحث أحد علما
الصفحه ١٨٧ :
الأحكام والفتاوي الجائرة
ثمّ ذكر الكاتب جملة
من الاحكام قد ذكرها سابقاً وهي : لا يجوز
الصفحه ١٤٠ : عن الدين .
إنّ الذي يظهر أنّ
هذا الكاتب لا يدري ماذا يقول ، وانه مجرّد كاتب تُملى عليه الأفكار
الصفحه ١٠٩ :
قلوب
الشيعة ، وعرف أنّهم لا يظهرون هذا الانكار لأجل التقية ، ثمّ هو يناقض نفسه فهو في الوقت الذي
الصفحه ٢٢٦ : العبارة أيضاً لا يمكن الأخذ بمدلولها إذ لا نفهم معنى لأن يكون سبّ شخص عادي غير معصوم سبباً لقتله ، فإنّ
الصفحه ٤١ : والزكاة وصوم شهر رمضان والحج ، قيل : فما الواحدة التي تركوها ؟ قال : ولاية علي بن أبي طالب . قيل له
الصفحه ٥٩ :
يحاول
خصوم الشيعة أن يثبتوا ذلك بل هي حالة علاجيّة والغرض منها دفع الضرر والخوف عن الدين والنفس
الصفحه ١٣٤ : والجدال بالتي هي أحسن ، وليس كما يدّعيه هذا الكاتب العجيب الذي لا يتورّع عن الافتراء ولا يدري ماذا يقول
الصفحه ١٧٣ : الكاتب . وعلى كلّ فهذا الكاتب لا يدري ماذا يقول .
قال الكاتب : الاول أبو جعفر محمد بن حسين بن موسى
الصفحه ١٨٢ : ء بهذا المعنى منافاة للدين ؟ وهل فيه ما يستلزم الكفر ؟ حتى يقول هذا الكاتب وإنما تتسع الدائرة إلى أبعد
الصفحه ١٥٨ : إحدى وعشرين : أنّ عمر بعث أبا هريرة والياً على البحرين ، وبقى فيها سنتين ثم عزله ، وولّى عثمان بن العاص
الصفحه ١٠ : مبدؤه من زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله وأنّه صلىاللهعليهوآله هو واضع بذرته في الإسلام ، لا كما عليه
الصفحه ١٨ : بأسنادهم
لما نزلت (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) قالوا : يا
الصفحه ٢٥ : ـ « علي مني بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي » ٣
.
١٦ ـ « علي أخي في
الدنيا والآخرة » ٤ .
١٧