الصفحه ٦ : الدين ، وتميّز أتباعهم بالغلظة والجفاء والازدراء لكل من لا يسلك مسلكهم ويتبع منهجهم .
وليس من البعيد
الصفحه ١٩١ :
يكون
كافراً ؟
وأيّ ذي نحلة من أهل
الإسلام ليس له كشبهتهم ؟ ١ .
وقد عقد السيّد شرف
الدّين
الصفحه ٥٦ : ، ولماذا لا يحتمل في نفسه الخطأ وهل هو معصوم ليكون هو المقياس في الحكم على الناس بالكفر والخروج عن الدين
الصفحه ٥٨ : في حالة دفع الضرر والخوف على الدين أو النفس أو العرض أو المال ، وهذا أمر فطري طبيعي عند كلّ إنسان
الصفحه ٣٦ :
كما
جاء في تعريفها : البدعة ١ بالكسر فالسكون
الحدث في الدين وما ليس له أصل في كتاب ولا سنّة
الصفحه ٥٢ : : (
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ
الصفحه ١١٢ :
فمن
أجل صيانة الحديث الشريف وتنزيهه عن عبث العابثين لا بدّ من عرضه على المقاييس الصحيحة ليعرف
الصفحه ١٣٦ : ، تظهر الخطورة الموجودة عند الشيعة وانّه لا يمكن التصالح والتوافق معهم الّا إذا استتيبوا ورجعوا إلى الدين
الصفحه ١٩٦ : اصدار الاحكام والفتاوى بلا رادع
من دين ولا وازع من ضمير ولا خوف من الله ولا بينة ودليل في القول انما هو
الصفحه ٢١٤ : هو الدين عندكم ؟ وهل بهذا أمر القرآن وبهذا جاء النبي ؟؟ إننا لا نستطيع أن نفسر هذا التحجّر وهذه
الصفحه ٢١١ : عليهالسلام وهذا القرآن لا يوجد عندهم وذلك أنّ الامام المهدي الثاني عشر غاب معه فهو بناء على قول المحدّث
الصفحه ٢٠٧ : أئمّتهم الاثني عشر معصومون لا يخطئون ناهيك عن سبهم الملائكة .
ونقول :
أمّا قوله وقد سبق أنّ كفر الشيعة
الصفحه ٦٠ : الشيعيّة اعتقادات متنوّعة باختلاف فرقها .
ونقول :
قد أشرنا أكثر من مرّة الى أننا لا يعنينا أمر سائر الفرق
الصفحه ١٠٢ : ، عن
عائشة أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحر من ثم نسخن بـ : خمس معلومات
الصفحه ٩٨ : حاصله « إن القرآن الذي جاء به جبرئيل إلى محمّد صلىاللهعليهوآله سبعة عشر ألف آية فكيف يتم ذلك والحال