الصفحه ١٧٦ : أنّ مذهب الشيعة لا يقول بتحريف القرآن وهو قول علمائهم ، فكيف ساغ لهذا المفتي أن يحكم على أنّ الشيعة
الصفحه ٩ : المشايعة وهي المطاوعة والمتابعة ، ومنه قوله تعالى : (
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ )
١ وقوله تعالى
الصفحه ٤٧ :
الاسلام
، وعندنا ان كل من شهد الشهادتين وأقام الفرائض فهو مسلم الّا من استثني .
وأما قوله بعد
الصفحه ٤٨ : غير المسلم ، وأمّا ما توصّل اليه الكاتب من النتيجة وهي قوله : إذن الشيعة هي إحدى الفرق الكاذبة التي
الصفحه ٥٤ : ولا يرتاب المسلم أنّ قول القرآن والنبي مقدّم على قول عمر .
فكيف لهذا الكاتب
يدعي ويفتري أن الشيعة
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآله ، واستغنوا عن النّاس
في المعارف والعلوم ، واحتاج الناس إلى علومهم ومعارفهم
!!
وأمّا قول الكاتب
الصفحه ٨٨ : ، فإن مفهوم العصمة الذي ذكرنا تعريفه هو عبارة عن الالتزام بجادة الحقّ وعدم الانحراف في القول والعمل
الصفحه ١٠٤ :
يردا
عليّ الحوض » ١ .
وغيرها من الأدلّة بل
إنّ القول بعدم التحريف من معتقدات الاماميّة التي
الصفحه ١٠٧ : المراد فخلط في كلامه وجرّه ذلك إلى الإتهام الباطل كما هي عادته .
قال الكاتب : ويذهبون بعيداً من القول
الصفحه ١٠٨ :
الحادثة
علماء السنة في كتبهم وألّفت فيها كتب عديدة .
وآية الولاية وهي
قوله تعالى : (
إِنَّمَا
الصفحه ١٢٢ : تحتم وجود العترة إلى جانب الكتاب ، وهي العالمة بما صدر عن النبي صلىاللهعليهوآله من قول أو فعل
الصفحه ١٧٠ : التقيّة ، والقول بتحريف القرآن ، وانّ حقيقة الشيعة لم تكن معروفة إذ لا وجود لكتبهم ، ولذلك لم يكفّرهم
الصفحه ١٨٨ : ذلك بقية الأمور .
ومن الغريب المضحك
قوله : إن صلاة الشيعي على اموات أتباع أهل السنّة تكون سبباً
الصفحه ١٩٢ :
قوله
إيّاكم ومعاداة أهل لا إله إلّا الله ، فإنّ لهم الولاية العامّة فهم أولياء الله ولو أخطأوا
الصفحه ١٩٣ :
ونقل القول بإسلام
الجميع عن جمهور العلماء والخلفاء من أيام الصّحابة إلى زمنه .
قال : وهم من أهل