الصفحه ١٥٠ :
وقال الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ . . . ) ١ .
وتسمّى
الصفحه ٥٩ :
يحاول
خصوم الشيعة أن يثبتوا ذلك بل هي حالة علاجيّة والغرض منها دفع الضرر والخوف عن الدين والنفس
الصفحه ١٦٦ : القرآن صراحة لثبوت التقيّة في القرآن في قضيّة عمار بن ياسر وغيرها .
وأمّا قوله إنّ
التقية أحد الأركان
الصفحه ٨ :
الأوّل :
أن يتحلّى الإنسان بالآداب والتعاليم الإسلاميّة في القول والفعل ، فيتجنّب الفحش من القول
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله ولعلّ الكاتب يشير
بقوله : (وقذف نساء النبي) إلى قضية الافك التي تحدّث عنها القرآن الكريم في قوله
الصفحه ٥٧ : ، ونحن نعتقد أنّه يعلم بذلك ولكن العصبية قد سيطرت عليه ودفعته الى التجني وعدم الانصاف وأما ما ذكره من أمر
الصفحه ١٣٩ : وإنما هي ناشئة عن حقد وبغضاء وعصبيّة .
قال الكاتب : لا يوجد شكّ أنه لا يجوز اطلاق الكفر على من نطق
الصفحه ١٥٦ :
نزعات
من العصبيات الجاهلية .
فإنّ الخلاف في شأن
الخلافة لن يأخذ صورة يوم السّقيفة ، ولن يقف
الصفحه ٢١ :
وذكر المفسّرون أنّ الآية
نزلت في مباهلة النبي صلىاللهعليهوآله لنصارى نجران .
ومنها : قوله
الصفحه ١٠٣ : القول بعدم التحريف واستدلوا بعدّة أدلة من القرآن ومن أحاديث النبي صلىاللهعليهوآله على أن القرآن لا
الصفحه ٢٠٥ : كانوا متحدين على شيء واحد ومحور واحد ألا وهو القول بتحريف القرآن ولأجل ذلك فهم كفرة اجماعاً .
ونقول
الصفحه ٢٠٨ :
بحالهم
وهو شأن من لا يتثبّت في الأحكام ولا يتّقي الله فيما يقول .
وأمّا قوله : وأكّد
القول
الصفحه ٢١١ : على ما هو عليه الآن ، وقد ذكرنا سابقاً أقوال علماء الشيعة في ذلك .
وقلنا :
إنّه على فرض قول المحدث
الصفحه ١١ : بيده إنّ هذا وشيعته لهم
الفائزون يوم القيامة ١ ، فنزل قوله تعالى : (
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ١٦٨ : .
وأمّا قوله أنّهم أكثر
عبادة من الأنبياء فما هو الإشكال في ذلك أليس علماء السنّة يروون عن النبي أنّه قال