الصفحه ١٤٢ :
ونقول :
إن تناقضات هذا الكاتب لا تنتهي فهو تارة يقول : إن الشيعة لم يؤمنوا بالله أصلاً ، وتارة
الصفحه ١٦٩ :
وأتباعهم
علياً وأولاده امتثالاً لأمر الله ورسوله هؤلاء هم الشيعة وهم الامامية الاثنا عشرية الذين
الصفحه ٢٠٥ :
الدليل الأوّل : إيمانهم بتحريف القرآن ، أنّ قدماء الشيعة وأئمّتهم الذين عاصروا القرون الغابرة
الصفحه ٥٠ :
بحقائق
الناس وهو الخبير بمن يصلح لقيادة الأمة ، وقد أقام الشيعة الأدلة العقليّة والنقليّة من
الصفحه ٩٧ : المذاهب الأربعة ، وإذا كان شيوخ الشيعة ـ على حدّ تعبير الكاتب ـ يروّجون أن الاختلاف بين السنة والشيعة
الصفحه ١٢٤ : يلجؤن الشيعة الى التقيّة ، فإن هؤلاء المغرضين الذين لا هدف لهم الّا إثارة الفتنة إذا كتبوا هذه الأباطيل
الصفحه ١٢٩ : بالشيعة لئلا يفتضح امام أعينهم لأنّهم سيرون من الشيعة عكس ما كان يشيعه هذا الكاتب عنهم ويفتريه عليهم
الصفحه ١٣٢ :
بمظهر
الاسلام فضلاً عن الدعايات الواردة من الشيعة أنفسهم ومن الاطراف الأخرى .
ونقول :
إنّ
الصفحه ١٣٥ : المادية التي يتحدث عنها ومن أين وكيف ؟ (إن هذا الا اختلاق) .
قال الكاتب : إذا تعمّقنا في مبادىء الشيعة
الصفحه ١٦٨ : الكلام منّا مفصلاً حول هذا الموضوع .
وأمّا قوله إنّ
الشيعة ذووا الأفكار الدنيئة يخدعون أنفسهم
الصفحه ١٧٤ : آخر من علماء الشيعة وهو ابو جعفر رشيدالدين محمد بن علي بن شهرآشوب صاحب كتاب المناقب إلى آل أبي طالب
الصفحه ٢١٩ : يجهلون الشيعة وواقعهم الذي يتمثل في عدم قبولهم بخاتمية النبي صلىاللهعليهوآله ورسالته فتجدهم يوجّهون
الصفحه ٢٢٤ :
وأحكامهم
مأخوذة من الاسلام ، ومعنى رفض الاسلام عدم قبوله وعدم الالتزام بتعاليمه بينما الشيعة
الصفحه ٥ : جماعة أطلقت على نفسها جمعية الشّباب الأوغندي .
وقد تجنّى الكاتب على
الشّيعة ومذهب الشيعة ورماهم بكلّ
الصفحه ١٠ : كذلك
فإنّ مقتضى العدل والإنصاف الإعتراف بتقدّم مذهب الشّيعة الذي هو مذهب أهل البيت عليهمالسلام ، على