الصفحه ٢٢٤ : ، ويزكّون ويتعاملون في أسواقهم وعقودهم على طبق الاسلام ، ويستندون الى القرآن الكريم وما أثر عن النبي
الصفحه ٢٠٥ :
الدليل الأوّل : إيمانهم بتحريف القرآن ، أنّ قدماء الشيعة وأئمّتهم الذين عاصروا القرون الغابرة
الصفحه ٦٨ : ونواهيه التي جاء بها النبي صلىاللهعليهوآله تطبيقاً للآية الكريمة وهو قوله تعالى : (
وَمَا آتَاكُمُ
الصفحه ١١٠ :
الكريم
وأحاديثه صلىاللهعليهوآله وقد نصّ بأمر من
الله على إمامة الأئمّة من ذرّيّته وعترته
الصفحه ١٦٤ : ) ١
والآية الكريمة تضمّنت خطاباً للصحابة لا لغيرهم ، فهل يمكن الإعراض عن القرآن وآياته الصريحة ونقول إنّهم
الصفحه ١٥٠ : الكريمة
موجّه للصّحابة وأنّ بعضهم جاء بالكذب والإفتراء .
وأما كون المقصود بالإفك
هو عائشة أو غيرها
الصفحه ٢٠٧ : الاقوال ناظرة الى كبرى كلّيّة وهي انّ كلّ من ينكر القرآن فهو كافر ، أو كلّ من يرفض ما جاء في القرآن فهو
الصفحه ٧٤ : : إنّ ما عليه الشيعة هو تحريف القرآن والسنة من خلال التفاسير الكاذبة التي توافق مبانيهم تمام الانسجام
الصفحه ١٠٠ : .
ومنها : ان الشيخ
والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة .
وعلى أي تقدير فليس
في القرآن الموجود ما يستفاد منه
الصفحه ١٠١ :
القرآن
كلّه وما يدريه ما كلّه قد ذهب من قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت
منه ما ظهر) الاتقان في علوم
الصفحه ١٠٢ : ، عن
عائشة أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحر من ثم نسخن بـ : خمس معلومات
الصفحه ١٠٥ : .
قال الكاتب : ومن جهة أخرى أنّهم يعتقدون أيضاً أنّ القرآن الموجود حالياً لم يدوّن الّا على يدي أبي بكر
الصفحه ١٧٥ : القرآن فهو كافر بلا إشكال .
ونقول :
إن هذا المفتي لو تمعن في ما جاء في تفسير مجمع البيان من الدفاع عن
الصفحه ١٧٢ : على حقيقة الحال .
قال الكاتب : المرحلة الاولى : لا أحد من الشيعة يؤمن بتماميّة القرآن وكماله ، ولا
الصفحه ١٧٦ : ١ .
فهل يفهم من هذه
العبارات وغيرها ممّا لم نذكره أنّ الشيعة تقول بتحريف القرآن وبنقصانه وقد ذكرنا في