الصفحه ١٧١ : وهو واضع بذرة
التشيع ، وأنّ بلادهم وتاريخهم وكتبهم موجودة ، ولم تكن خفية أو مخفية على أحد ١
ثمّ من هم
الصفحه ١٧٥ : ما هو عليه الآن)
وذكر الدليل على ذلك الى ان قال : (وذكر أن من خالف في ذلك من الاماميّة والحشوية ١ لا
الصفحه ٥٧ : بادر الى التهجّم بلا مبرر وبدون برهان ليست الشيعة ـ ونقصد الشيعة الاماميّة الاثنى عشرية ـ فرقة كاذبة
الصفحه ١٧٣ : الكاتب . وعلى كلّ فهذا الكاتب لا يدري ماذا يقول .
قال الكاتب : الاول أبو جعفر محمد بن حسين بن موسى
الصفحه ٩٥ :
يقول
، ويريد أن يلزمنا بشيء نحن لا نقول به ولا نعتقده وأدلّتنا على خلافه ، فالنبوة ختمت بالنبي
الصفحه ١٨٠ :
ثمّ إنّ البداء الذي
تقول به الشيعة الاماميّة إنّما يقع في القضاء غير المحتوم ، فانّ القضاء الالهي
الصفحه ٥٥ : ؟ وقد قلنا إذا كان هناك اختلاف أساسي فهو يرجع الى مسألة الإمامة والخلافة وما يترتّب عليها من آثار . ثمّ
الصفحه ٨٠ :
وليراجع
هذا الكاتب ما قررّه علماء الشيعة في كتبهم ليقف على هذه الحقيقة .
قال الكاتب : لو تطالع
الصفحه ٨٣ : أخيراً
ومجرّد التّسمية لم تغيّر النّظرة والا فالنبيّ والإمام شيء واحد ، فهو من رمي القول على عواهنه من
الصفحه ٤٩ : الواقع التاريخي الذي عاش عليه المسلمون بعد رحيل النبي صلىاللهعليهوآله الى الرفيق الأعلى .
إنّ
الصفحه ١٢٩ : بالشيعة لئلا يفتضح امام أعينهم لأنّهم سيرون من الشيعة عكس ما كان يشيعه هذا الكاتب عنهم ويفتريه عليهم
الصفحه ٦٠ : الاماميّة الاثني عشرية ولعل الكاتب متنبّه الى ذلك ، وإنما ذكر هذا تمهيداً لقوله الآتي حيث قال :
ولكنها مع
الصفحه ٧٧ : هذا الكاتب كتب التفاسير ليعرف المراد من الابناء والنساء والانفس وليقف على دلالة الآية كما قررها علما
الصفحه ١٦٥ : الكتاب والسّنة والأدب ـ واعتمد في اثباتها واثبات خلافة أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد النبي مباشرة على كتب
الصفحه ١٩٠ :
أليس
في قول ابن عابدين تعريض بقول عمر ١ .
ونحن وإن ذكرنا فيما
تقدم أنّ الكاتب ذكر أنّ علما