الصفحه ١١٠ : وجعلهم خلفاء من بعده وأمر بأخذ العلم والمعرفة منهم إذ هم الاعرف والاعلم من كلّ الناس بعد النبي
الصفحه ٨٣ :
المسلم
من أمّة النبي صلىاللهعليهوآله بهذه المنزلة
والمكانة ، وهو مهما بلغ في علمه
فليس بمعصوم
الصفحه ٨١ : واتّباعه ، كما أشار القرآن الكريم إلى ذلك في قوله تعالى : (
وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٣١ : الله بعباده ، ومهمّة هؤلاء الأنبياء إخراج الناس من الظّلمات إلى النور ، وتعريفهم الحلال والحرام
الصفحه ١٢٢ : تحتم وجود العترة إلى جانب الكتاب ، وهي العالمة بما صدر عن النبي صلىاللهعليهوآله من قول أو فعل
الصفحه ١٨٥ :
قال
بهذه المقالة من علماء السنة كمسلم في صحيحه ١ ، والحاكم في مستدركه ٢ ، وابن الاثير في كامله
الصفحه ٢١٥ :
ركب
فيها نجى ومن تخلّف عنها غرق وهوى ١ ، مضافاً الى ما دل عليه
العقل والنقل من أنّهم الأئمّة
الصفحه ١٣٤ : سياسيّاً في يوم من الأيام قط ، بل هو منهج ديني رسمه النبي صلىاللهعليهوآله وسار عليه الشيعة ، وقد ذكرنا
الصفحه ٢١٩ :
عترة
النبي صلىاللهعليهوآله ولما قدّم سواهم
عليهم ولما كنّا بحاجة الى إيضاح الواضحات وبيان
الصفحه ٨٢ : إلى أنّ الأنبياء لو بعثوا في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله لما وسعهم الّا الإيمان به واتباعه ، ومقتضى
الصفحه ٢٢٤ : ، ويزكّون ويتعاملون في أسواقهم وعقودهم على طبق الاسلام ، ويستندون الى القرآن الكريم وما أثر عن النبي
الصفحه ١٦٧ : الأئمة الاثنا
عشر ـ أئمّة على الأمة من بعده ، وأن النبي صلىاللهعليهوآله إنما فعل ذلك بأمر الله ( إِنْ
الصفحه ١٤٦ : العديد من الآيات عن أحوال الناس الذين كانوا في زمان النبي صلىاللهعليهوآله ، فوصف بعضهم بالإيمان
الصفحه ١٦٥ : ء الشيعة هذه المسألة وألّف كتاباً ضخماً طبع منه أحد عشر مجلداً تناول فيه واقعة الغدير ـ سمّاه الغدير في
الصفحه ٤٩ : الواقع التاريخي الذي عاش عليه المسلمون بعد رحيل النبي صلىاللهعليهوآله الى الرفيق الأعلى .
إنّ