الصفحه ١٩٦ : عابدين بارتداد الشيعة ويحكم عليهم بالقتل والاعدام (
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ) ١ إنّ
الصفحه ١١٤ : ، وغيرها من المواطن .
ومن هنا تعدّدت طرقه
واسانيده حتى بلغت اكثر من مائة طريق ١ .
وقد استشهد الإمام
الصفحه ٢٠٠ : قرار له ولا ثبات ؟ وكيف ساغ لك الحكم بتكفير المسلمين من دون بينة وبرهان ؟ هلّا وقفت على أقوالهم
الصفحه ٢٣ : البيت فليأت الباب » ٣ .
٧ ـ « من سرّه أن
يحيى حياتي ويموت مماتي ويسكن جنّة عدن غرسها ربّي فليوال
الصفحه ٤٦ :
وتميّزوا
بالشيعة .
ونقول :
إنّ هذا الكاتب يتجاسر على الصحابة وينسب لهم النفاق من حيث لا يشعر
الصفحه ٦٣ : عن كلّ خطأ والحال أن الواقع التاريخي يكذب هذا الافتراض .
واما ما ذكره الكاتب
من السبّ والشتم
الصفحه ١٣١ : التفكير .
ويبدو أن الكاتب شعر
باليأس من جميع اساليبه وانها لا فائدة منها فأخذ يحمل على هؤلاء الذين
الصفحه ١٥٩ : : ذلك لو أخذتها من حلال وأدّيتها طائعاً ، أجئت من أقصى حجر البحرين يجبي الناس لك ، لا لله ولا للمسلمين
الصفحه ٢٠١ :
ثمّ ذكر الكاتب ما
كتبه حسين أحمد من دار العلوم حيث قال : إنّ الاشخاص الذين يختزنون مثل هذا
الصفحه ٥١ : مشترط في النكاح المنقطع .
وثالثاً : أنّ الشيعة لم تقل بحلّيّة المتعة الّا بعد قيام الدليل من الكتاب
الصفحه ٧٥ : التي ينفث حقده وعداوته بلا سبب ، ونحن نتحدّى هذا الكاتب ان يأتي بنسخة من القرآن محرّفة عند الشيعة وهو
الصفحه ١٢٣ : بوجود الامام والفرق بسيط جداً ، فالكلّ من هذه الفرق يؤمن بالامامة لأنها امتداد لنبوة وما تزال للنبوّة
الصفحه ١٥٠ : هذه الآية
بآية الإفك وهو ـ كما عرّفه الفخر الرازي ـ : أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء ، وقيل : هو
الصفحه ١٥٨ : الثقفي ، ولم يكتف بعزله حتى استنقذ منه لبيت المال عشرة آلاف زعم أنه سرقها من مال الله . قال ابن عبدالبر
الصفحه ١٧٠ : ذبائحهم والصلاة على أمواتهم ، أو قبول صدقاتهم ، ويجيب عن ذلك بجواب سخيف هو اعادة لما ذكره مراراً من امر