الصفحه ٢٤٥ : ................... ٩
أحاديث
النبيّ صلىاللهعليهوآله في الشّيعة والتشيّع
....... ١٠
لماذا
مذهب أهل البيت
الصفحه ١١٦ :
أو
غير الآل ؟ فقال الرّضا عليهالسلام : هم الآل .
فقالت العلماء : فهذا
رسول الله
الصفحه ١٤٠ : الى التحذير من أطلاق الكفر على كلّ من اتّجه الى قبلة الاسلام ، فكيف لا يقتدي به هذا الكاتب وأمثاله في
الصفحه ٦٧ : . . .
ونقول :
هذه عودة الى النغمة التي اسمعنا إيّاها كثيراً حيث يختم كل جملة من كلامه بالتفنن في السباب
الصفحه ١٢٥ : الشيعة لاخفاء فإنما هو للظروف العصيبة التي تمرّ بهم من الجائرين فتدفعهم الى التستر خوفاً على أرواحهم
الصفحه ٦٠ : المزيد ونكتفي بهذا القدر من الكلام حول التقيّة مشيرين الى أن التقية ليست نبزاً ونقصاً بقدر ما هي مدحاً
الصفحه ١٣٨ : التي تأتي وترد من مصادرها المختلفة .
ونقول :
انظر الى هذه الأساليب الغوغائية لاثارة الفتن بين الناس
الصفحه ٥٧ : ، ونحن نعتقد أنّه يعلم بذلك ولكن العصبية قد سيطرت عليه ودفعته الى التجني وعدم الانصاف وأما ما ذكره من أمر
الصفحه ١٤٤ : من أن حقيقة الشيعة معلومة ومعروفة كما ذكر عن مراجعة العلماء الى فتوى ابن حزم ، فكيف ينسجم هذا مع ذاك
الصفحه ٥٦ : السنّية التي اعتمد عليها المؤلّف ليتأكّد من صدق المؤلّف بأنّ الاختلاف بين المذاهب وصل الى حدّ من البشاعة
الصفحه ٩٨ : صحة القرآن الموجود بين أيدينا ، وعلى أنه نسخ منه بعض الأحكام وأضيفت فيه أخر فيما حرفت بعضها وحذفت منه
الصفحه ١٢٤ : تعالى في القرآن الكريم وقد أوردنا الآيات في موضع سابق من هذا الكتاب . وليست التقية هي النفاق ، فهما
الصفحه ١٣٥ :
وأمّا ما ذكره عن
المغريات المادية ، فهذه فرية أخرى يضيفها هذا الكاتب إلى رصيده فما هذه المغريات
الصفحه ١٣٧ : هو الحق واظهار الحقيقة ، فإن الشيعة على استعداد لذلك وليس من اللائق به أن يبادر الى التكفير والافترا
الصفحه ١٨ : رسول الله من قرابتك الذين وجبت علينا مودّتهم ، قال : علي وفاطمة وابناهما .
ولا يخفى أنّ وجوب
المودّة