الصفحه ١٤ : العدد لا مفهوم له كما قررّ في علم الأصول .
وان شئت المزيد من
الوقوف على الرّوايات الواردة عن النبي
الصفحه ٢٧ :
من المصادر لتجد هذه الروايات وغيرها رويت عن النبي صلىاللهعليهوآله وإنّما ذكرنا نماذج بسيطة والّا
الصفحه ١٧٦ :
قوم
من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنوا صحّتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته
الصفحه ١٩٨ : ، وإنّما هي من اختيار الناس أنفسهم وهم غير معصومين .
وثالثاً : أنّ الشيعة تعتقد بأنّ الخلافة بعد النبي
الصفحه ١٠ :
رووها
عن النبي صلىاللهعليهوآله كما سنورد جملة منها
، الأمر الذي يؤكّد على
أنّ التشيّع كان
الصفحه ٤٢ :
هؤلاء وغيرهم كانوا
من الشيعة في زمان النبي صلىاللهعليهوآله فكيف يقول هذا الكاتب : إنّ هذه
الصفحه ٥٠ : إلى طرف من ذلك .
هذا هو سرّ الخلاف
ومرجعه بين السنّة والشيعة وما عداه من الخلافات فهي خلافات طبيعيّة
الصفحه ٧٧ : هذا الكاتب كتب التفاسير ليعرف المراد من الابناء والنساء والانفس وليقف على دلالة الآية كما قررها علما
الصفحه ٧٣ : كلامه وان الشيعة كفار ، فهذا الكاتب لا يعي ما يقول ولا يلتفت الى معاني كلامه ، ثمّ إنّ ما ذكر من أنّ
الصفحه ٩٥ : التهم الباطلة بالشيعة ، ويكرر ذلك في مواطن كثيرة من كتابه ، وسيعود إلى هذه النغمة في مطاوي كلماته كما
الصفحه ١٣ : وعشرين حديثاً منها : ما أخرجه باسناده إلى علي عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علي
الصفحه ٢٢٣ :
فاقتلوهم
لكونهم من أهل الشرك إنهم يسبّون أبا بكر وعمر ومن يفعل ذلك فعليه لعنة الله والملائكة
الصفحه ١٢٠ : الزّيادة والنقيصة والإشتباه والسّهو والنسيان من غير المعقول ان يجعل النبي صلىاللهعليهوآله ذلك أماناً
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآله من ضروريات الدين واستدلوا بالآيات والروايات على ذلك .
ان الشيعة الإمامية
تعتقد بأنه لا نبي بعد
الصفحه ١٤٩ :
لو
أنّ النبي توفي تزوجت فلانة من بعده ، قال : فكان ذلك يؤذي النبيّ صلىاللهعليهوآله فنزل