الصفحه ١٥٢ :
وغرضنا من إيراد هذه
القضيّة هو بيان حال الصحابة في حضور النبي صلىاللهعليهوآله ، وما كان يجري
الصفحه ١٥٤ : الجرّاح ، فانطلقوا حتى دخلوا سقيفة بني ساعدة وفيها رجال من الأشراف ، وخطب فيهم أبو بكر ، وحمل الحسد بعض
الصفحه ١٥٧ : ـ وكانت من أجمل النساء ـ ورجع إلى المدينة رجوع الفاتحين ، وقد غرز في عمامته أسهماً ، فقام إليه عمر فنزعها
الصفحه ١٥٨ : الثقفي ، ولم يكتف بعزله حتى استنقذ منه لبيت المال عشرة آلاف زعم أنه سرقها من مال الله . قال ابن عبدالبر
الصفحه ١٨٥ :
قال
بهذه المقالة من علماء السنة كمسلم في صحيحه ١ ، والحاكم في مستدركه ٢ ، وابن الاثير في كامله
الصفحه ١٩٨ : ، وإنّما هي من اختيار الناس أنفسهم وهم غير معصومين .
وثالثاً : أنّ الشيعة تعتقد بأنّ الخلافة بعد النبي
الصفحه ١٩٩ : ذكرناه من أنّ هؤلاء الكتّاب ليسوا من أهل العلم ولا يقرأون ما كتبه علماؤهم ونريد في الجواب عن هذه السخافة
الصفحه ٢١٨ : وإذا بلغ الأمر إلى هذا الحدّ من انكار البديهيّات ، فأيّ برهان ينفع بعد ذلك مع أناس ضاقت صدورهم وقصرت
الصفحه ٢٢١ : مسؤليّة النبي ، فهذا اعتراف منه بأنّ الخلافاء مخالفون للنبي صلىاللهعليهوآله وبالتالي لا يمكن الاعتماد
الصفحه ١٣ : وعشرين حديثاً منها : ما أخرجه باسناده إلى علي عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علي
الصفحه ١٥ :
المناقب للخوارزمي
الحنفي ١ .
ترجمة الإمام علي بن
أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر ٢ .
تفسير
الصفحه ١٦ :
وغيرها من كتب السنّة
.
وهنا ينبغي أن ننبّه
على أمر مهمّ وهو أنّ الرجوع إلى هذه المصادر لا بدّ
الصفحه ٣٣ : ٢
ومسند أحمد ٣ وغيرها من كتب الحديث ، مضافاً إلى البراهين العقليّة التي أقاموها على ذلك .
ويمكن القول
الصفحه ٣٨ : ـ تفضيل أمير المؤمنين ، تأليف الشيخ المفيد .
٢٣ ـ الإمامة والتبصرة من الحيرة ، تأليف أبي الحسن علي بن
الصفحه ٥٢ :
البيضاوي
١ ، وتفسير السيوطي ٢
حول تفسير هذه الآية .
واستدلّوا من السنّة
بروايات كثيرة رواها