الصفحه ١٩٤ :
كافية
، فليطلبه من أراده ، وله كلام آخر في هذا المعنى أبسط ممّا أشرنا اليه نلفت الطّالبين له إلى
الصفحه ٨ :
الأوّل :
أن يتحلّى الإنسان بالآداب والتعاليم الإسلاميّة في القول والفعل ، فيتجنّب الفحش من القول
الصفحه ١٠ :
رووها
عن النبي صلىاللهعليهوآله كما سنورد جملة منها
، الأمر الذي يؤكّد على
أنّ التشيّع كان
الصفحه ٦٠ : المزيد ونكتفي بهذا القدر من الكلام حول التقيّة مشيرين الى أن التقية ليست نبزاً ونقصاً بقدر ما هي مدحاً
الصفحه ٦٩ : خيراً له من هذا التخبّط والخلط والاضطراب .
قال الكاتب : في حين أسّست وأنشئت على قاعدة الطعن في نزاهة
الصفحه ٧٠ : كالطبري ١
وابن الأثير ٢ وغيرها ، وحينما رأوا في كتب التاريخ استنتجوا منها نتائج مهمة ، وخلاصتها أنّ
الصفحه ٨٦ : على مصدر من مصادر الشيعة ذكر فيه أن الامامة هي النبوّة ، أو أنّ المفهوم عندهم من الامامة هو النبوة
الصفحه ٩٤ : المرجع للمسلمين
، فكانوا يرجعون اليه
في معرفة الأحكام ، وقد نقل الرواة كثيراً أنّ عمر قال في أكثر من موضع
الصفحه ٩٧ : مذهب قائم بذاته مستمد من الكتاب العظيم وأحاديث النبي صلىاللهعليهوآله والعترة عليهمالسلام وتدعمه
الصفحه ١١٥ : يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ )
٢ فصارت الوراثة للعترة الطّاهرة لا لغيرهم .
فقال المأمون : من
الصفحه ١٢٨ :
والفوضى
والكلام البذيء ولكنّه يعلن عن عجزه بهذا الاسلوب ويفضح نفسه بهذه الطريقة من الكلام ، وكفى
الصفحه ١٣٤ : سياسيّاً في يوم من الأيام قط ، بل هو منهج ديني رسمه النبي صلىاللهعليهوآله وسار عليه الشيعة ، وقد ذكرنا
الصفحه ١٣٧ :
مذهبه
ونعتنق أفكاره ؟ وكان من اللائق به أن يدعو الشيعة للمناظرة والحوار العلمي الهادف لبيان ما
الصفحه ١٥٦ :
نزعات
من العصبيات الجاهلية .
فإنّ الخلاف في شأن
الخلافة لن يأخذ صورة يوم السّقيفة ، ولن يقف
الصفحه ١٦٠ :
وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ
عَمَلِ الشَّيْطَانِ . . . )
ثم قرأ حتى