الصفحه ٦٤ :
وأصحابه
١ عندما رفضوا أن يعلنوا السبّ والبراءة
من الامام علي عليهالسلام ؟ لا ندري هل يعلم
هذا
الصفحه ٧٨ : الاسلام ] ما نصه : لا يمكن ان تكون هناك اُمّة من الناس دون ان يكون فيهم امام لا فرق في ذلك معروف عندهم أم
الصفحه ١١٤ : ، وغيرها من المواطن .
ومن هنا تعدّدت طرقه
واسانيده حتى بلغت اكثر من مائة طريق ١ .
وقد استشهد الإمام
الصفحه ١٢١ :
ونقل ابن أبي الحديد
عن شيخه أبي جعفر الإسكافي أنّه ذكر أنّ معاوية وضع قوماً من الصّحابة ، وقوماً
الصفحه ١٣٦ :
في
كتبهم ورواياتهم ونقله الشيعة من كتب السنة ، وهذا الكاتب لم يطلع على ما كتبه علماء مذهبه ليعرف
الصفحه ١٤٥ :
السنة
أعرف بمذهب الشيعة من علماء الشيعة أنفسهم .
ورابعاً : أنّ التعبير الصحيح عن هذا المؤتمر
الصفحه ١٩٢ : وجاءوا بقراب الأرض من الخطايا وهم لا يشركون بالله شيئاً فإنّ الله يتلقى جميعهم بمثلها مغفرة ، ومن ثبتت
الصفحه ١٩٧ :
الى
التكفير من دون أن يذكروا مستنداً ، أو أنهم إذا ذكروا مستنداً لحكمهم يغفلون عمّا ملئت به
الصفحه ٢٠٠ : قرار له ولا ثبات ؟ وكيف ساغ لك الحكم بتكفير المسلمين من دون بينة وبرهان ؟ هلّا وقفت على أقوالهم
الصفحه ٢١٢ : ينجم منها . . . إلى أن قال : إنّ هذا الكلام لا يخرج عن اطار تنزيل الله منزلة ما لا يناسب قدسيته
الصفحه ٢١٧ : : فاطمة بضعة
منّي يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها ٣ . وغير ذلك من
الروايات المروية في كتب السنة كيف بهذا
الصفحه ٢٢٠ : إماماً
، فالسنّة يقولون بعصمة جميع الصحابة والدليل على ذلك حكمهم بتكفير كل من يعترض على الصحابة مستنداً
الصفحه ٢٢٨ :
الصحابة
لا الى غيرهم وبناء على ذلك فهم كسائر الناس وإنما يمتاز كل شخص بما يكتسب من الفضائل
الصفحه ٢١ :
وذكر المفسّرون أنّ الآية
نزلت في مباهلة النبي صلىاللهعليهوآله لنصارى نجران .
ومنها : قوله
الصفحه ٣٤ : جنّة ونار وميزان وصراط وأنّ النبي صلىاللهعليهوآله يوم القيامة يشفع
لبعض العصاة من أمته ويشفّعه الله