الصفحه ٦٩ : ؟ ونقل التحريم عن جمع من
الحنابلة على ما حكاه شارح المقنع وغيره ، وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب
الصفحه ٥٥ : أخرجه أبو الشيخ من مرسل عبيد بن مرزوق قال : «كانت امرأة
بالمدينة تقمّ المسجد فماتت فلم يعلم بها النبي
الصفحه ١٤٠ : (٢) لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة البقرة ، ولقد قرأنا فيها «الشيخ
والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من
الصفحه ١٤٧ : لما أخرج الشيخان ،
وأبو داود عن سعد بن أبي وقاص أن النبي صلّى الله تعالى عليه وسلم قال: «من ادعى
إلى
الصفحه ١٧١ :
المقصود من جعله تعليلا للمنطوق والمعرض به ، واختار شيخ الإسلام كونه متعلقا
بمحذوف والكلام مستأنف مسوق
الصفحه ٣٢٠ : شريك مطلقا لكن ذكر الشيخ الأكبر قدسسره في تفسيره الجاري فيه على مسلك المفسرين إيجاز البيان في
الترجمة
الصفحه ٢٨ : ثوابه ، والشرط والجواب مقول على ألسنة العباد انتهى ، وفي
حواشي شيخ زاده أن الأمر بل الجملة الإنشائية
الصفحه ٤٢ : منقطعا عما قبله ، وضعف بأنه يوصف المضاف إليه في
نحوه صرح به الشيخ ابن الحاجب في قوله :
وكل أخ
الصفحه ٥٣ : وتأكيد دال على شدته. وأبو حيان أنكر على كلا
الشيخين وقال : ما ذكراه من فائدة التأكيد غير ظاهر وإنما هو
الصفحه ٩٨ : الأمداد ، وقال ابن
الشيخ : يمد بفتح فضم ويمد بضم فكسر لغتان بمعنى ، وقرأ جعفر بن محمد رضي الله
تعالى عنهما
الصفحه ١٠٨ : الأحاديث والآثار ، فقد أخرج الشيخان
وغيرهما عن أبي هريرة من حديث طويل «أنه صلى الله تعالى عليه وسلم سئل متى
الصفحه ١١٤ : ، والواحدي من حديث أبي بن كعب ، والثعلبي دونهم من حديث ابن عباس ،
وتعقب ذلك الشيخ ولي الدين قائلا : لم أقف
الصفحه ١٢٤ :
بِكُمْ) أي بقبض أنفسكم ومعرفة انتهاء آجالكم.
وأخرج ابن أبي
حاتم ، وأبو الشيخ عن أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ١٣٠ : في غاية الحسن والكمال.
وروى الشيخان
وغيرهما عن أبي هريرة عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم يقول
الصفحه ١٦٨ : مَنْ يَنْتَظِرُ) وقد أخرج ذلك عنه كرم الله تعالى وجهه أبو الشيخ ، وابن
عساكر ؛ وكان رضي الله تعالى عنه