الصفحه ٢٤٣ : يصح الجزم بأنه ليس من الجنس وأيضا لا
يتحتم النصب وإن فرضنا أنه من غير الجنس حقيقة بل أهل الحجاز ينصبون
الصفحه ٢٤٥ : معنى والمستثنى في الحقيقة هو المصدر المتعلق به
الظرف والحال فكأنه قيل : لا تدخلوا إلا دخولا مصحوبا بكذا
الصفحه ٢٤٧ : الكشف فإن قلت : الاستحياء من زيد للإخراج مثلا هو الحقيقة والاستحياء من
استخراجه توسع بجعل ما نشأ منه
الصفحه ٢٥٤ : عساكر وحسنه لما
أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه صلىاللهعليهوسلم لم نبلغ معرفة فضلها ولم ندرك حقيقة
الصفحه ٢٥٥ : سبحانه أن يصلي عليه عليه
الصلاة والسّلام وحينئذ فالمصلي عليه حقيقة هو الله تعالى ، وتسمية العبد مصليا
الصفحه ٢٥٨ : الفرضية لأن كلا منهما مأمور به في الآية والأمر للوجوب
حقيقة إلا إذا ورد ما يصرفه عنه. وأفضل الكيفيات في
الصفحه ٢٦٢ : ، وإما إيذاؤه عليه الصلاة
والسّلام خاصة بطريق الحقيقة وذكر الله عزوجل لتعظيمه صلىاللهعليهوسلم ببيان
الصفحه ٢٦٣ : يجوز أن يراد منه المعنى المجازي بالنسبة إليه تعالى والمعنى الحقيقي بالنسبة
إلى رسوله عليه الصلاة
الصفحه ٢٧٤ : عند الخاصة والعامة
والثاني إطلاقه على الحقيقة الجامعة بين الأوصاف والشئون الربانية وبين الخصائص
الصفحه ٢٧٨ : الحمد المعرف بلام الحقيقة عند أرباب التحقيق بالاسم الجليل من اختصاص جميع
أفراد المخلوقات به عزوجل ببيان
الصفحه ٢٨٥ : هم في كمال اختلال العقل وغاية الضلال
عن الفهم والإدراك الذي هو الجنون حقيقة وفيما يؤدي إليه ذلك من
الصفحه ٢٨٧ : ينوح على ذنبه بترجيع وتحزين وكانت الجبال تسعده بأصدائها.
وفيه أن الصدى ليس بصوت الجبال حقيقة وإنما هو
الصفحه ٢٩٩ : ) [المؤمنون : ٥٠]
ولا حاجة إلى اعتبار مضاف مفرد محذوف هو البدل أو الخبر في الحقيقة أي قصة جنتين ،
وذهب ابن
الصفحه ٣٠٠ : قرية نبي يدعوهم إلى الله
عزوجل يقول كلوا من رزق ربكم إلخ ، وقيل : ليس هناك قول حقيقة
وإنما هو قول بلسان
الصفحه ٣٠٢ : فإنه ليس بعقاب على الحقيقة بل تمحيص ولأنه
أريد المعاقبة بجميع ما يفعله من السوء ، ولا كذلك للمؤمن ، ولا