الصفحه ١٢٨ : كما أشرنا إليه وهو
بهذا المعنى اختياري يوبخ عليه ولا يكاد يصح إرادة المعنى الحقيقي وإن صح التوبيخ
عليه
الصفحه ١٣١ : الدنيا ، وأضيفت الجنان إلى المأوى لأنها المأوى والمسكن الحقيقي
والدنيا منزل مرتحل عنه لا محالة ، وقيل
الصفحه ١٤٣ : وكانت العرب تزعم أن كل لبيب أريب له قلبان
حقيقة ، وأبو معمر هذا اشتهر بين أهل مكة بذي القلبين وهو على ما
الصفحه ١٤٩ : : (ذلِكُمْ قَوْلُكُمْ) إلخ فذلكة لتلك الأقوال آذنت بأنها جديرة بأن يحكم عليها
بالبطلان وحقيق بأن يذم قائلها
الصفحه ١٥٣ : السلمي ، وبنو النضير رؤساؤهم حيي ابن أخطب وأبناء
أبي الحقيق ، وبنو قريظة سيدهم كعب بن أسد ، وكان بينهم
الصفحه ١٥٤ :
وارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة ، ومن ثم قيل للجبان : انتفخ سحره ، وإلى
حمل الكلام على الحقيقة ذهب
الصفحه ١٥٨ : من أقطارها واشتد الحرب الحقيقي ثم سألوا الفتنة
والحرب لمحمد صلّى الله تعالى عليه وسلم لطاروا إليها
الصفحه ١٨٧ : الحقيقة والمجاز كما توهم ، وقد قرر ذلك في الكشف ،
ومعنى لا تخضعن بالقول لا تجبن بقولكن خاضعا أي لينا خنثا
الصفحه ١٩٥ : قيل فيه
وفيه الجمع بين الحقيقة والمجاز.
وقال بعض المحققين
: المراد بالبيت بيت السكنى وأهله على ما
الصفحه ١٩٩ : الحقيقي المستتبع
للفعل ، والآية لا تقوم دليلا على عصمة أهل بيته صلىاللهعليهوسلم وعليهم وسلم الموجودين
الصفحه ٢٠٧ : اختلاف الدين حقيقة أو حكما وقد ذكروا في ذلك أن من يدعي
الإيمان
الصفحه ٢١٩ : ذلك ابن حجر الهيثمي فقال نعم يوحي
إليه عليهالسلام وحي حقيقي كما في حديث مسلم وغيره عن النواس بن سمعان
الصفحه ٢٢٣ : عزوجل ولم يحمل على حقيقته وإن صح هنا أن يأذن الله تعالى شأنه
له عليه الصلاة والسلام حقيقة في الدعوة لأنه
الصفحه ٢٢٤ : الرشاد حقيق بأن يكتفي به تعالى عمن سواه ، وجعل الزمخشري مقابل الشاهد
وبشر المؤمنين ومقابل الإعراض عن
الصفحه ٢٣٥ : وجه
لحملها على الحقيقة لأن قوله تعالى : (يَسْتَنْكِحَها) يغني عن الإرادة بمعناه الوضعي وهو يشير إلى أن