الصفحه ١٠٥ : بهما حجة ، ثم إن في عموم الولد لولد الولد أيضا مقالا فقد ذهب جمع
أنه خاص بالولد الصلبي حقيقة.
وقال
الصفحه ١٤٤ :
حقيقة وكذا إذا غايظته باعتبار أن المغايظة تقتضي هذه المقابلة ، وظاهرته إذا
نصرته باعتبار أنه يقال : قوي
الصفحه ١٧٦ : (أَرْضَهُمْ) واستشكل بأن الإرث ماض حقيقة بالنسبة إلى المعطوف عليه
ومجازا بالنسبة الى هذا المعطوف. وأجيب بأنه
الصفحه ٢١١ : الصلاة والسلام فإن
كل رسول أب لأمته فيما يرجع إلى ذلك ، وحاصله أنه استدراك من نفي الأبوة الحقيقية
الشرعية
الصفحه ٢٣٣ : كان خاصا في الظاهر عام في الحقيقة فيكفي وجود بنات خال وبنات خالات
لغيره عليه الصلاة والسلام كما يظن
الصفحه ٢٥٣ : ء. وتعقب بأن العطف بمعناه
الحقيقي مستحيل عليه تعالى فيلزم من اعتباره مسندا إليه تعالى وإلى الملائكة
الصفحه ٢٩٧ : الوجه بدل من (الْجِنُ) بدل اشتمال نحو تبين زيد جهله ، والظهور في الحقيقة مسند
إليه أي فلما خر بأن للناس
الصفحه ٤٠٠ : الجنة حقيقة وفي ذلك إشارة إلى أن الرجل قد فارق الدنيا فعن ابن
مسعود أنه بعد أن قال ما قال قتلوه بوط
الصفحه ٥ : مثل العين في قولك : نظرت
بعيني في تحقيق الحقيقة وتأكيدها حتى لا يبقى للمجاز مجاز (إِذاً لَارْتابَ
الصفحه ١٠ : بليغا أو استعارة أو
مجازا مرسلا أو تجوزا في الإسناد ، وقيل : إن الكفر والمعاصي هي النار في الحقيقة
لكنها
الصفحه ١٣ : التشبيه البليغ (وَإِنَّ الدَّارَ
الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ) أي لهي دار الحياة الحقيقية إذ لا يعرض
الصفحه ١٤ :
كالغرض لهم منه فهي لام العاقبة في الحقيقة ، وقيل : اللام فيهما لام الأمر والأمر
بالكفران والتمتع مجاز في
الصفحه ٢١ : فرخان على حقيقة الحال فرد الملك إلى
أخيه وكتب شهريار إلى قيصر ملك الروم فتعاونا على كسرى فغلبت الروم
الصفحه ٢٥ : ، ووضع الموصول موضع ضميرهم للتسجيل
عليهم بالإساءة والإشعار بعلة الحكم ، و (ثُمَ) للتراخي الحقيقي أو
الصفحه ٢٦ : كَذَّبُوا
بِآياتِ اللهِ) علة للحكم المذكور أي لأن أو بأن كذبوا وهو في الحقيقة
مبين لما أشعر به وضع الموصول