الصفحه ١٠٣ : العلو والكبرياء
به أي بيان وهو وجه لا تكلف فيه سوى اعتبار حذف مضاف كما لا يخفى وكأنه إنما قيل
هنا : وأن
الصفحه ١٣٩ : يَسْتَكْبِرُونَ) إشارة إلى حال كاملي الإيمان وعلو شأن السجود والتسبيح
والتحميد والتواضع لعظمته عزوجل (تَتَجافى
الصفحه ١٧٧ : هاهنا ما سمعت ، وقال الراغب : قال بعضهم إن أصله من
العلو وهو ارتفاع المنزلة فكأنه دعاء إلى ما فيه رفعة
الصفحه ٢٧٩ : بالسماء جهة العلو مطلقا ولعل ترتيب المتعاطفات كما سمعت إفادة للترقي في
المدح ، وضمن العروج معنى السير أو
الصفحه ٣١١ : جناب العزة جل
جلاله وقصور شأن كل من سواه أي هو جل شأنه المتفرد بالعلو والكبرياء لا يشاركه في
ذلك أحد من
الصفحه ٣٨٢ : وثمانون في غيره ، وجاء مما يشهد
بفضلها وعلو شأنها عدة أخبار وآثار وقد مر آنفا بعض ذلك ، وصح من حديث معقل
الصفحه ١٤٨ : الثلاث بجملتها مثلا فيما لا
حقيقة له وارتضى ذلك غير واحد ، وقال الطيبي : إن هذا أنسب لنظم القرآن لأنه
الصفحه ٢٠٩ : فالمعنى ما كان محمد أبا أحد من
أبنائكم الذين ولدتموهم مطلقا كبارا كانوا أو صغارا.
والأب حقيقة لغوية
في
الصفحه ٢١٠ :
وبحمل الأبوة المنفية على الأبوة الحقيقية الشرعية ينحل إشكال في الآية وهو أن
سياقها لنفي أبوته عليه
الصفحه ٣١ : ، و (إِذا) فجائية و (ثُمَ) على ما ذهب إليه أبو حيان للتراخي الحقيقي لما بين الخلق
والانتشار من المدة ، وقال
الصفحه ١٦ : وسائر شئونه سبحانه لأنهم علماء المنهج ، وذكر
أن العالم على الحقيقة من يحجزه علمه عن كل ما يبيحه العلم
الصفحه ١٠١ :
جريهما عبارة عن حركتهما الخاصة بهما والأجل المسمى لجري الشمس آخر السنة المسماة
بالسنة الشمسية الحقيقية
الصفحه ٢٢١ : والاستغفار فرد حقيقي له وهذا المجاز
من الصلاة بمعنى الدعاء وهو إما استعارة لأن الاعتناء يشبه الدعاء لمقارنة
الصفحه ٣٤٧ : ، وإطلاق الكلم على
ذلك إن كان واحده الكلمة بالمعنى الحقيقي ظاهر لتضمنه عدة كلمات لكن في وصفه
بالطيب بالنظر
الصفحه ٦٧ : الجمع بين الحقيقة والمجاز كما لا
يخفى على من دقق النظر ، وجعل المغنية ونحوها نفس لهو الحديث مبالغة كما