الصفحه ١٧٤ : عليه وسلم قد وهب لي
دمك فهو لك قال : شيخ كبير فما يصنع بالحياة ولا أهل له ولا ولد؟ فأتى ثابت رسول
الله
الصفحه ١٩٠ : سيرتهن فيها وهي ما كان قبل الشرع من سيرة الكفر وقلة الغيرة ونحو ذلك. وفي
حديث أخرجه الشيخان وأبو داود
الصفحه ٢١٨ : انقطاعها بل على نحو تعليم الشيخ ما علمه من الشريعة
تلميذه ، ومجرد الاجتماع بالملك والأخذ عنه وتكليمه لا
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوسلم وقال بعضهم: يجوز تعدد الواهبات فقد أخرج الشيخان وغيرهما
عن عروة بن الزبير قال : كانت خولة بنت حكيم
الصفحه ٢٤٢ :
أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ) الآية والمعنى لا يحل لك أن تترك هذه الأجناس وتعدل عنها
إلى أجناس غيرها ، وقال شيخ
الصفحه ٢٤٦ : فتأمل والمشهور
في سبب النزول ما ذكرناه أول الكلام في الآية عن الإمام أحمد والشيخين وغيرهم فلا
تغفل
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وسمعت عن بعض جهلة المتصوفة أنهم يحرمون نكاح زوجة الشيخ
من بعده على المريد وهو جهل ما عليه مزيد
الصفحه ٢٥٧ : بنفسه وجمع من الشافعية منهم الإمام الحليمي والأستاذ أبو إسحاق
الاسفرايني والشيخ أبو حامد الأسفرايني
الصفحه ٢٧٦ : قوله تعالى : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ) الآية فلنذكر بعضا من ذلك فنقول : قال الشيخ محيي الدين
الصفحه ٢٩٠ : ) إلخ عطف القصة على القصة ، وقال ابن الشيخ : العطف على
القراءة الأولى على (أَلَنَّا لَهُ
الْحَدِيدَ
الصفحه ٢٩٦ : ءة قول الراجز :
صريع خمر قام من
وكأته
كقومة الشيخ إلى
منسأته
وقرئ بفتح
الصفحه ٣٣٧ : والتفاوت لا للتعيين ولا لنفي النقصان عن
اثنين.
وقد أخرج الشيخان
والترمذي عن ابن مسعود في قوله تعالى
الصفحه ٣٤٦ : تنشأ
النشأة الآخرة ، وعن الشيخ الأكبر أنه العين الثابت من الإنسان ، وعن بعض
المتكلمين أنه الأجزا
الصفحه ٣٤٩ : ذكره شيخ الإسلام أنها بيان لحال الكلم الخبيث
والعمل السيّئ وأهلهما بعد بيان حال الكلم الطيب والعمل
الصفحه ٣٥٠ :
في الحديث الصحيح الذي أخرجه مسلم والنسائي وابن أبي شيبة وأبو الشيخ عن عبد الله
بن مسعود من قول النبي