الصفحه ١٤١ : كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ
أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً
الصفحه ١٩٦ : بعد ألا يا أيها الناس فإنما أنا بشر
يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب وإني تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب لله
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم الذين حرموا الصدقة بعده ولا يضر في ذلك عدم استمرار بقاء
الأزواج كما استمر بقاء الآخرين مع الكتاب
الصفحه ٢١٤ : تلك الصلاة من الأقوال والأفعال من الكتاب والسنّة على الوجه
المعروف.
نعم لا يبعد أن
يكون عليهالسلام
الصفحه ٢٢٦ : ، وتخصيص المؤمنات مع عموم الحكم للكتابيات للتنبيه على
أن المؤمن شأنه أن يتخير لنطفته ولا ينكح إلا مؤمنة
الصفحه ٢٦١ :
القصاص قد أحدثوا في الصلاة على حلفائهم ومواليهم عدل صلاتهم على النبي صلىاللهعليهوسلم فإذا جاءك كتابي
الصفحه ٢٨٢ : الضمير إلى الله عزوجل.
والذي ذهب إليه
أبو حيان أن الكتاب ليس هو اللوح وليس الكلام إلا كناية عن ضبط الشي
الصفحه ٣٣٤ : قال
الحسن:مكية إلا آيتين : (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ
كِتابَ اللهِ) [فاطر : ٢٩] الآية
: (ثُمَّ
الصفحه ٣٦٥ :
بِعِبادِهِ بَصِيراً)(٤٥)
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ) أي يداومون على قراءته حتى صارت سمة لهم
الصفحه ٣٧٦ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ) [البقرة : ١٤٥]
ومن الأول مزيدة لتأكيد
الصفحه ١٤ : بِالْحَقِ) يعني الرسول أو الكتاب (لَمَّا جاءَهُ) أي حين مجيئه إياه ، وفيه تسفيه لهم حيث لم يتأملوا ولم
الصفحه ١٦ : : لقد تجلى الله تعالى في كتابه لعباده ولكن لا يبصرون (يا عِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
أَرْضِي
الصفحه ١٩ : تعالى عنهما ، ومعاوية بن قرة «غلبهم» بسكون اللام
، وعن أبي عمرو أنه قرأ «غلابهم» على وزن كتاب والكل
الصفحه ٢٣ :
كتاب له وغيظ من
شمتهم من كفار مكة وكون ذلك مما يتفاءل به لغلبة المؤمنين على الكفار ، وقيل : نصر
الصفحه ٢٧ : أحسن كما ذكر في الرسم ، وكذا خولف القياس في كتابة (السُّواى) حيث كتبت بالألف قبل الياء والقياس كما في