الصفحه ١٥٠ : يوم الجمل فخرجت عن الأزواج ولم يبق لها حكمهن وبعد أن كتبت
هذا اتفق لي أن نظرت في كتاب ألفه سليمان بن
الصفحه ٢١٨ : .
وأخرج ابن أبي
الدنيا في كتاب الذكر عن أنس قال : قال أبي بن كعب لأدخلن المسجد فلأصلين ولأحمدن
الله تعالى
الصفحه ٣٢٦ : الدرس أو من درس الكتاب مخففا ودرس الكتاب مشددا التضعيف فيه
باعتبار الجمع.
(وَما أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمْ
الصفحه ٣٦٠ : السليم دون البصير ، فتدبر جميع ذلك والله تعالى أعلم
بأسرار كتابه وهو العليم الخبير.
وقرأ الأشهب
والحسن
الصفحه ٣٦٤ : تعالى عنه وقد ظهرت عليه الخشية حتى
عرفت فيه.
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ وَأَقامُوا
الصفحه ٣٧٠ : الكتاب فإذا باشره الاصطفاء فمن العباد من
يتأثر قليلا وهو الظالم لنفسه ومنهم من يتأثر تأثرا وسطا وهو
الصفحه ١٨ : بوعد من غلب من أهل الكتاب بالغلبة والنصر وفرح المؤمنين بذلك وأن
الدولة لأهل الجهاد فيه ولا يضرهم ما وقع
الصفحه ٧٣ : يصدر أن إلا
من جاهل ، ويدل على جهالة فاعلهما أن الشريعة لم ترد بهما في كتاب ولا سنة ولم
يفعل ذلك أحد من
الصفحه ٧٨ : الصلاة والسلام ولا أشار إليه كتاب من الكتب المنزلة من السماء ،
وقد قال الله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
الصفحه ٩٣ : دليل عقلي (وَلا هُدىً) راجع إلى رسول مأخوذ منه ، وجوز جعل الهدى نفس الرسول
مبالغة وفيه بعد (وَلا كِتابٍ
الصفحه ١١٧ : كتابه الإصابة
قد أفرد بعض الرواة طريق قس وفيه شعره وخطبته هو في الطوالات للطبراني وغيرها
وطرقه كلها
الصفحه ١١٩ : كأنه قيل : يدبر الأمر ليوم
مقداره كذا ثم يعرج إليه تعالى فيه كما تقول : قصدت ونظرت في الكتاب أي قصدت
الصفحه ١٢٠ : يومان ذكرهما الله
تعالى في كتابه الله تعالى أعلم بهما وأكره أن أقول في كتاب الله ما لا أعلم فضرب
الدهر
الصفحه ١٣٣ : الفرج الأصفهاني في كتاب الأغاني ، والواحدي ، وابن
عدي ، وابن مردويه ، والخطيب ، وابن عساكر من طرق عن ابن
الصفحه ١٣٦ : «بما» بالباء السببية
وما المصدرية أي بسبب صبرهم (وَكانُوا بِآياتِنا) التي في تضاعيف الكتاب ، وقيل