الصفحه ٣٣٢ : إلى عالم الملكوت ،
وقد ذكروا أنه إذا تمكن الذكر سرى في جميع أجزاء البدن فيسمع الذاكر كل جزء منه
ذاكرا
الصفحه ٣٤٢ : ء النظم الجليل إياه ، وقد صرح بالجزءين في نظير الآية الكريمة من قوله
تعالى : (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ
الصفحه ٣٤٤ : : ١١٧
وغيرها] فلا يبقى في العدم زمانا ولا جزء زمان جيء بلفظ الماضي دون المستقبل
الصفحه ٣٥٠ :
مضى نفس منها
انتقصت به جزءا
وقيل الزيادة
والنقص في عمر واحد باعتبار أسباب مختلفة أثبتت في
الصفحه ٣٧٤ : (أَرَأَيْتُمْ) لأنه بمعنى أخبروني كأنه قيل : أخبروني عن شركائكم أروني
أي جزء خلقوا من الأرض حتى يستحقوا الإلهية
الصفحه ٣١٦ :
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) المتبادر أن (كَافَّةً) حال من الناس قدم مع إلا عليه للاهتمام كما قال ابن عطية
الصفحه ٨٨ : عرش الرحمن جلّ وعلا والكل
في كف قدرة الله عزوجل.
وقرأ عبد الرحيم
الجزري (فَتَكُنْ) بكسر الكاف وشد
الصفحه ٢٩٩ : ء مسيرة ثلاث ، وقرأ الكسائي والأعمش وعلقمة «مسكنهم» بكسر الكاف على
خلاف القياس كمسجد ومطلع لأن ما ضمت عين
الصفحه ٣٩٣ :
مرسلهم فخاطبوهم بما يبطل رسالته ونزلوه منزلة الحاضر تغليبا فقالوا ما قالوه ،
وعن الثالث بأن ما ظهر على
الصفحه ١٥٦ : ء منها ما بين لابتيها فكبر عليه الصلاة والسلام وكبّر المسلمون ثم
ضربها الثالثة فكسرها وبرقت برقة أضا
الصفحه ٣٢ : دلالة على وضوح الآيات وعدم خفائها على
أحد من الخلق كافة (وَمِنْ آياتِهِ
مَنامُكُمْ) أي نومكم
الصفحه ٣٤ : الاتحاد في الفاعل لكثرة النصب مع عدم الاتحاد
كما يشهد بذلك التتبع والرجوع إلى شرح الكافية للرضى ، والتأويل
الصفحه ٩٧ : كاف عن الضمير ولا يحتاج معه إلى
تكلف هذه المئونة ، وجوز أن تكون الجملة حالا من الأرض والعامل فيه معنى
الصفحه ٢٥٢ : على كافة المقربين الشهود ، وتفسيرها بذلك لا ينافي عطف غيره
كالآل والأصحاب عليه لأن تعظيم كل أحد بحسب
الصفحه ٢٦٢ : إليه تعالى بالنسبة إلى
غيره سبحانه فإنه كاف في العلاقة ، وقيل في إيذائه تعالى : هو قول اليهود والنصارى