الصفحه ٥٣ : الخافض و (كَيْفَ) معلق لانظر أي فانظر لإحيائه تعالى البديع للأرض بعد موتها
، وقال ابن جني : على الحالية
الصفحه ٥٥ : وثمرته كما في قوله تعالى : (وَلَقَدْ ذَرَأْنا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ
الصفحه ٦٢ : فإن ذلك روضة هذه
النشأة ، وفي الأثر أن حلق الذكر رياض الجنة (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ٦٥ : فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧)
إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ
الصفحه ٧٤ : زادوا به في الطنبور رنة وضموا كسر الله تعالى شوكتهم بذلك إلى
السفه جنة. وقد أفاد بعض الأجلة أنه لا تقبل
الصفحه ٨٥ : الكوفي كما ذهب إليه ابن جني ،
وأن يكون مصدر وهن بكسر الهاء يوهن بفتحها فإن مصدره جاء كذلك وهذا كما يقال
الصفحه ٩٧ :
في قوله تعالى (جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ) [ص : ٥٠] أي ولو
ثبت كون الذي استقر في
الصفحه ١٠٥ : جني للطري منهما ، ووجه أمر التأكيد عليه بأنه إذا كان الصغير لا يجزي
حينئذ مع عدم اشتغاله بنفسه لعدم
الصفحه ١١٠ : طلب الجنة
ونحوه ، وأما صلاة العوام فما يفعله أكثر الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي
العظيم
الصفحه ١٢٥ : تصديق رسلك عليهمالسلام ويراد به نحو قوله تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ
الصفحه ١٤٧ : غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام».
وأخرج الشيخان
أيضا «من ادعى إلى غير أبيه أو انتمى
الصفحه ١٥٨ :
سليمان عن ابن كثير من عورت الدار إذا اختلت ، قال ابن جني : صحة الواو على هذا
شاذة والقياس قلبها الفا
الصفحه ١٦٦ : ] (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ١٦٧ : أبا عمرو أين؟ قال : واها لريح الجنة
أجدها دون أحد فقاتل حتى قتل فوجد في جسده بضع وثمانون من ضربة وطعنة
الصفحه ١٨٥ : أَزْواجِنا) [الأنعام : ١٣٩] انتهى فتذكر (وَأَعْتَدْنا لَها) في الجنة زيادة على أجرها المضاعف (رِزْقاً