الصفحه ١٢٢ : وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١٣
الصفحه ١٢٤ :
أرواحهم».
وجاء ذلك أيضا في
خبر آخر يفيد أن ملك الموت للأنس غير ملك الموت للجن والشياطين وما لا يعقل
الصفحه ١٢٩ : فقلت : يا نبي الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار؟ قال : لقد
سألت عن عظيم وإنه يسير على من
الصفحه ٢٢١ : ) والصلاة في المشهور ـ وروي ذلك عن ابن عباس ـ من الله
تعالى رحمة ومن الملائكة استغفار ومن مؤمني الإنس والجن
الصفحه ٢٢٤ : لَهُمْ مِنَ
اللهِ فَضْلاً كَبِيراً) أي عطاء جزيلا وهو كما روي عن الحسن وقتادة الجنة وما
أوتوا فيها ويؤيده
الصفحه ٢٩١ : الجن قد بنتها له بالصفاح والعمد
والرخام الأبيض والأشقر وقال : وفيه يقول النابغة :
ألا سليمان إذ
الصفحه ٢٩٥ : (١) دَابَّةُ الْأَرْضِ) واستدل بذلك على حرفيتها وفيه نظر ، وضمير (دَلَّهُمْ) عائد على الجن الذين كانوا يعملون
الصفحه ٣٣٠ : ، واختاره ابن جني معترضا على
ما تقدم بأنه لا يراد ولو ترى وقت فزعهم وأخذهم وإنما المراد ولو ترى إذ فزعوا ولم
الصفحه ٣٨٦ : ) [الحجر : ٣٩ ، ص :
٨٢] وهو (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) [هود : ١١٩
الصفحه ٣ : تُرْجَعُونَ (٥٧)
وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً
الصفحه ٦ : ليلة أسري بي مكتوبا على باب الجنة
الصدقة بعشر أمثالها والقرض بثمانية عشر» والقدرة على القراءة فرع
الصفحه ٢٨ :
بناء على العرف ،
وأيّا ما كان فتنوينها هنا للتفخيم والمراد بها الجنة ، والحبر السرور يقال : حبره
الصفحه ٣٠ : تنزيه بالجنان وتوحيد باللسان والعمل الصالح استعمال الأركان
فالكل تنزيهات وتحميدات فسبحان الله أي فأتوا
الصفحه ٤٠ :
والجن ، ووصفها بقوله تعالى : (الَّتِي فَطَرَ
النَّاسَ عَلَيْها) لتأكيد وجوب امتثال الأمر ، وعن عكرمة
الصفحه ٥٠ : أي يتفرقون فريق في الجنة وفريق في
السعير ، وقيل : يتفرقون تفرق الأشخاص على ما ورد في قوله تعالى