الصفحه ٣١٦ :
للناس كافة ، وكذا ما أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة أنه قال
في الآية : أرسل الله
الصفحه ٣٢٤ :
بالثواب الذي كل خلف دونه وخصه بعضهم بالآخرة ، أخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن
المنذر وابن أبي حاتم عن
الصفحه ٣٣٥ : مترشحة لفعل من
الأفعال.
وأخرج عبد بن حميد
والبيهقي في شعب الإيمان. وغيرهما عن ابن عباس قال : كنت لا
الصفحه ٣٣٦ : الفعل الماضي.
وقرأ الحسن وحميد
بن قيس «رسلا» بسكون السين وهي لغة تميم ، وقوله تعالى : (أُولِي
الصفحه ٣٤٤ : وعيسى والأشهب وشيبة وأبو حيوة وحميد والأعمش وابن محيصن «تذهب»
من أذهب مسندا إلى ضمير المخاطب «نفسك
الصفحه ٣٥٤ :
وابن المنذر أنه القمع الذي هو على رأس التمرة ، وأخرج عبد بن حميد عن قتادة أنه
القشرة على رأس النواة وهو
الصفحه ٣٥٥ : الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥) إِنْ يَشَأْ
يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ(١٦) وَما ذلِكَ عَلَى
اللهِ
الصفحه ٣٦١ : ، ويجوز أن يراد
اختلاف كل نوع باختلاف أفراده.
وأخرج عبد بن حميد
وابن جرير عن قتادة أنه حمل الألوان على
الصفحه ٣٦٣ : الحميدة وسائر
شئونه الجميلة لا العارفون بالنحو والصرف مثلا فمدار الخشية ذلك العلم لا هذه
المعرفة فكل من
الصفحه ٣٧٣ : سنة» ، ـ وقيل
: ـ هو خمسون سنة» وفي رواية عن ابن عباس أنه ست وأربعون سنة ، وأخرج عبد بن حميد
وابن أبي
الصفحه ٣٧٩ : زاد
فقر العاشق إلى المعشوق حتى يفنى (وَاللهُ هُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ) فيه من البشارة ما فيه
الصفحه ٣٨٣ : في أوائل السور إعرابا ومعنى عند
كثير. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
الصفحه ٣٩٥ :
الرجم للقتل أي لنقتلنكم بالرجم بالحجارة واحتمال أن يكون للأذى أي لنؤذينكم بذلك
، وأخرج عبد بن حميد عن
الصفحه ٤٠٠ : بن حميد
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه أنه قال في قوله تعالى : (قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ
الصفحه ٢٠٠ : إلى السيد الشيخ عبد القادر الكيلاني قدسسره النوراني فنال مرتبة القطبية على سبيل الأصالة فلما عرج