الصفحه ١٩٤ : اللهِ رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ
حَمِيدٌ مَجِيدٌ) [هود : ٧٣] ومنه
الصفحه ١٩٥ : وفي لفظ آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على
آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
وجاء في
الصفحه ٢٢١ : بن حميد
وابن المنذر قال : لما نزلت : (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) [الأحزاب
الصفحه ٢٢٨ : الوجوب
والندب.
وادعى سعيد بن
المسيب كما أخرج عبد بن حميد أن الآية منسوخة بآية : (وَإِنْ
الصفحه ٢٢٩ :
أخرى أخرجها عبد بن حميد عن الحسن أيضا أن لكل مطلقة متاعا دخل بها أم لم يدخل بها
فرض لها أو لم يفرض
الصفحه ٢٣١ : واستدل له بما أخرجه ابن سعد وعبد بن
حميد والترمذي وحسنه وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم ما وراء الأجناس الأربعة كالأعرابيات والغرائب ويحل له
منها ما شاء ، وأخرج عبد بن حميد والترمذي
الصفحه ٢٤٦ : ، ويؤيد ما ذكر ما أخرجه عبد بن حميد عن الربيع عن أنس رضي الله تعالى
عنه قال : كانوا يتحينون فيدخلون بيت
الصفحه ٢٥٠ : الله تعالى وحج ماشيا من كلمته.
وأخرج عبد الرزاق
وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة أن طلحة بن عبيد
الصفحه ٢٥٢ : ما يليق به ، وهي من الملائكة الدعاء
له عليه الصلاة والسلام على ما رواه عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن
الصفحه ٢٥٣ : والجمع ظاهر.
أخرج عبد الرزاق
وابن أبي شيبة والإمام أحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي
الصفحه ٢٦٠ : في ليلة الإسراء ،
وأنت تعلم أن الآية مدنية ، وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد أنها لما نزلت
قال
الصفحه ٢٦٤ : يدع في خلافته أمة تتقنع ويقول : القناع للحرائر لكيلا يؤذين ، وأخرج هو
وعبد بن حميد عن أنس رضي الله
الصفحه ٢٧١ : والغسل من الجنابة فقد أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن زيد
بن أسلم قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٨ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ (٦) وَقالَ الَّذِينَ