الصفحه ٣٥٧ :
مجموع الجملتين يستفاد ما ذكره في السؤال الأول من العموم ، وفي خصوص هاتين
الجملتين وذكرهما معا ما لا يخفى
الصفحه ٣٧١ : . وقرأ جمع من السبعة «لؤلؤ» بالجر عطفا
على (ذَهَبٍ) أي يحلون فيها بعض أساور من مجموع ذهب ولؤلؤ بأن تنظم
الصفحه ٣٨٨ :
حنيفة ويزيد البربري ويزيد بن المهلب وابن مقسم «فأغشيناهم» بالعين من العشا وهو
ضعف البصر ، ومجموع
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوسلم يقرأ في المسجد فيجهر بالقراءة فتأذى به ناس من قريش حتى
قاموا ليأخذوه فإذا أيديهم مجموعة إلى
الصفحه ٣٩٧ :
ضلالكم متمادون في
غيكم حيث تتشاءمون بمن يجب التبرك به من الهداة لدين الله تعالى فهو إضراب عن
مجموع
الصفحه ٢٨ : الأوزاعي ، ووكيع ، ويحيى بن أبي كثير : يسمعون الأغاني ، وأخرج عبد
بن حميد عن الأخير أنه قال : قيل يا رسول
الصفحه ٥٠ : تفسير رواه عبد بن حميد ، وابن
جرير ، وابن المنذر عن قتادة ، وروي أيضا عن ابن زيد (مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ
الصفحه ٥٩ : بما عنده.
وأخرج عبد بن حميد
وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم ـ وفيه من البعد ما فيه ـ إن الكلام
الصفحه ٨١ : وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ(١٢) وَإِذْ قالَ
لُقْمانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ
الصفحه ٨٤ : : (فَإِنَّما يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ) وقوله عزوجل : (حَمِيدٌ) تعليلا للجواب المقدر للشرط بقرينة مقابله وهو فإنما
الصفحه ١٠٨ : عزوجل وإليه ذهب من ذهب. أخرج حميد بن زنجويه عن بعض الصحابة رضي
الله تعالى عنهم أنه ذكر العلم بوقت الكسوف
الصفحه ١٠٩ : بذلك ، ويؤيد ظني ما
رواه الحميدي في نوادره بالسند عن الشعبي قال : سأل عيسى ابن مريم جبريل عليهماالسلام
الصفحه ١١٣ : ، وأحمد ، وعبد بن حميد ، والدارمي ، والترمذي ، والنسائي ، والحاكم وصححه
، وابن مردويه عن جابر قال : «كان
الصفحه ١٧٧ : قدرا
وقرأ حميد الخراز «أمتعكن
وأسرحكن» بالرفع على الاستئناف ، وزيد بن علي رضي الله تعالى عنهما
الصفحه ١٩٢ : يبلغ مبلغ التواتر ، هذا
ولا يعكر على القول بجواز الخروج للحج ونحوه ما أخرجه عبد بن حميد وابن المنذر عن