الصفحه ٢٧٧ : إلا قوله
تعالى : (وَيَرَى الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ) [سبأ : ٦] وروى
الترمذي عن فروة بن مسيكة المرادي
الصفحه ٢٩٧ : فاعل تبين في الحقيقة إلا أنه بعد
حذفه أقيم المضاف إليه مقامه وأسند إليه الفعل ثم جعل (أَنْ لَوْ كانُوا
الصفحه ٣٠٠ : ) ولا يظهر لأنه نكرة لا مسوغ للابتداء بها إلا أن اعتقد أن
ثم صفة محذوفة أي جنتان لهم أو جنتان عظيمتان
الصفحه ٣٠٢ : أنهم لم يؤتوا بعد
إذهاب جنتيهم شيئا مما لجنسه شأن عند العرب إلا السدر وما أوتوه من هذا الجنس حقير
قليل
الصفحه ٣٠٣ : الزمخشري المكافآت لكن قال الخفاجي لم ترد في القرآن
إلا مع العقاب بخلاف الجزاء فإنه عام وقد يخص بالخير ، وعن
الصفحه ٣٠٥ : الناس بهم متعجبين من أحوالهم ومعتبرين بعاقبتهم ومآلهم.
وقيل المراد لم
يبق منهم إلا الحديث عنهم ولو بقي
الصفحه ٣٠٦ : ولا
ريح فأمر عمرو بزجاجة فوضعت بين يديه ولم تمكث إلا قليلا حتى امتلأت من التراب فأخبرها
بذلك ، وقال
الصفحه ٣٠٩ : إلا كذلك أي فالأنسب أن يوافق المقدر
المصرح به في التنزيل.
ورجح تقدير
الجمهور بأنه أبعد عن لزوم
الصفحه ٣١٦ : و (الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) خبره والجملة خبر ضمير الشأن لأن خبره لا يكون إلا جملة
على الصحيح (وَما أَرْسَلْناكَ
الصفحه ٣٢٤ : يموت ، ومثلها :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها) [هود : ٦] يقول ما
آتاها
الصفحه ٣٢٦ : للتحقير قاتلهم الله تعالى (إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ
عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُكُمْ) فيجعلكم
الصفحه ٣٣٥ :
تَحْمِلُ
مِنْ أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ
الصفحه ٣٣٧ : الوصفية فلا يفترق الحال فيها بين المعدولة والمعدول عنها ألا
تراك تقول مررت بنسوة أربع وبرجال ثلاثة فلا
الصفحه ٣٤٦ : ء
والأرض فينفخ فيه فلا يبقى خلق لله في السماوات والأرض إلا من شاء الله تعالى إلا
مات ثم يرسل الله تعالى من
الصفحه ٣٧٣ : تعالى عنهما أنه قال : (نَعْمَلْ صالِحاً) نقل لا إله إلا الله (أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ
ما يَتَذَكَّرُ