الصفحه ١٨٨ : في معرفة الأئمة وغيره من كتبهم فإن تلك الحجرة لو
كانت لبيت المال لحديث «نحن معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ١٨٤ : بالقناعة وحسن المعاشرة ، وجعل في البحر وغيره سبب التضعيف
هذا الطلب وتلك لطاعة ، ولا يخفى أن ما ذكروه موهم
الصفحه ٣١٦ : : (أُفٍّ لَكُمْ وَلِما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) [الأنبياء : ٦٧]
بعد ما حج قومه (بَلْ هُوَ اللهُ
الصفحه ٢٦٢ : ءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً) [النور : ٦٣]
والصلاة وإن كانت بمعنى الرحمة إلا أن الأنبياء خصوا بها تعظيما لهم وتمييزا
الصفحه ١٢٩ : الصلاة التي تدعي العتمة ، وفي رواية أخرى
عنه أنه قال فيها نزلت فينا معاشر الأنصار كنا نصلي المغرب فلا
الصفحه ٢٢٣ : : المراد شاهدا على جميع الأمم يوم القيامة بأن أنبياءهم قد بلغوهم الرسالة
ودعوهم إلى الله تعالى ، وشهادته
الصفحه ٣٠١ : بيديها وتسير فيمتلئ المكتل مما يتساقط من
أشجار بساتينهم إلى أن أعرضوا عن الشكر وكذبوا الأنبيا
الصفحه ٢٦٠ :
وَمَلائِكَتُهُ) وحكمة تغاير أسلوبي الآيتين ظاهرة على المتأمل ، والصلاة
منا على الأنبياء ما عدا نبينا عليه وعليهم
الصفحه ٢٨٧ : مِنَّا فَضْلاً) أي آتيناه لحسن إنابته وصحة توبته فضلا أي نعمة وإحسانا ،
وقيل فضلا وزيادة على سائر الأنبيا
الصفحه ٣٦٨ :
أقرب الأقوال
لأنهم أحق الناس بوصف الاصطفاء والاجتباء وإيراث علم الأنبياء عليهمالسلام.
وربما
الصفحه ١٣٥ : .
(وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
أَئِمَّةً) قال قتادة : رؤساء في الخير سوى الأنبياء عليهمالسلام ، وقيل : هم الأنبيا
الصفحه ٢١٨ : الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) [فصلت : ٣٠] الآية
فإن فيها نزول الملك على غير الأنبياء في الدنيا وتكليمه إياه
الصفحه ٢٤٠ :
النفس الذي هو من شأن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فجزموا والعياذ بالله تعالى
بنفي نبوته وأن ما فعله
الصفحه ٢٦١ :
تخصيص النبي صلىاللهعليهوسلم وسائر الأنبياء بالصلاة والتسليم كما يختص الله سبحانه عند
ذكره بالتقديس
الصفحه ٧٨ : الأمر كما زعموا
لما أهمل الأنبياء أن يفعلوه ويأمروا اتباعهم به ، ولم ينقل ذلك عن أحد من
الأنبياء عليهم