الصفحه ٨٠ :
خطايانا لكوننا أول المؤمنين ، والطمع إما على بابه كما استظهره أبو حيان لعدم
الوجوب على الله عزوجل ، وإما
الصفحه ١٧١ : بإلى إما لأن إتيانهم كان من جانب عال فعدي بها
للدلالة على ذلك كما قال المتنبي :
ولشد ما جاوزت
الصفحه ١٤١ : الأماني فيؤمنون أحسن إيمان
كما وقع لطليحة الأسدي. وقارب بن الأسود وكان لهما في الفتوحات الإسلامية من
الصفحه ٢٤٨ : وهو الحق وإن كان في ظاهره على أول
التوجيهين طلب شيء ممن لا قدرة له على شيء نعم الأولى صيانة اللسان عن
الصفحه ٨٣ : (أتبعوهم) لحقوهم يقال : تبعت القوم فأتبعهم أي تلوتهم فلحقتهم كأن المعنى
فجعلتهم تابعين لي بعد ما كنت تابعا
الصفحه ٧٥ : قالَ إِنْ كُنْتَ جِئْتَ بِآيَةٍ
فَأْتِ بِها إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) انتهى.
وهو كما ترى. وفيه
الصفحه ١٧٦ :
الجنة عمله قيل ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله تعالى
برحمته» وكأن في ذكر
الصفحه ٢٨٨ : ووعده حسن العقبى ، ولو كان كما تزعمون كاذبا ساحرا مفتريا لما
أهله لذلك لأنه غني حكيم لا يرسل الكاذبين
الصفحه ٣٤٠ : إلى باب الجنة» ، وقيل : نزلت في عياش أخي أبي جهل
غدر وعذب ليرتد كما سيأتي خبره إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٩٤ : فيه (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الطُّورِ إِذْ نادَيْنا) أي وقت ندائنا موسى إني أنا الله رب العالمين
الصفحه ٢٣٣ :
وهو كذاب ـ قال
أبو حنيفة : ما لقيت أكذب منه أنه كان يقول : هي من الإنس وأنها عليّ نفسه كرّم
الله
الصفحه ٢٠٣ : ء وألقى فيه من دواب البحر السمك وغيره. وفي رواية أنهم
بنوا له صرحا وجعلوا له طوابيق من قوارير كأنها الما
الصفحه ٣٥٥ :
أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ
أَغْرَقْنا وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٩٤ : في النصح. ومنه ما
يحكى عن الشافعي رضي الله تعالى عنه أن رجلا واجهه بشيء فقال : لو كنت بحيث أنت
لاحتجت
الصفحه ٩٣ : في نفسه تعريضا لهم كما في قوله تعالى : (وَما لِيَ لا
أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي