الصفحه ٢٨٧ : هو سحر مموه لا حقيقة له كسائر أنواع السحر. وعليه تكون
الصفة مؤكدة والافتراء ليس على حقيقته كما في
الصفحه ٥٣ : وما مصدرية ، وقيل :
هي للبدل كما في قوله :
فليت لي بهم
قوما إذا ركبوا
شنوا
الصفحه ٢٦٣ : يقوله لا في المحكي لرسول
الله صلّى الله تعالى عليه وسلم.
وقال المبرد :
العرب تشير بهذا إلى الغائب قال
الصفحه ١٩ : رَبُّكَ
قَدِيراً (٥٤) وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
يَنْفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ
الصفحه ٣٢٧ : ضرر الحسد «فقد قيل لرسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم هل يضر
الغبط؟ فقال : لا إلا كما يضر العضاه
الصفحه ٣١٢ : الاعتقادات الباطلة ومن
عداوتهم لرسول الله صلّى الله تعالى عليه وسلم ، ونحو ذلك (وَما يُعْلِنُونَ) وما يظهرونه
الصفحه ١٥ : : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ) فإنه تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٥ : لما أهبط آدم عليهالسلام من الجنة عوضه علم كل شيء وكان علم الصنعة مما علمه ،
وانتقل من قوم إلى قوم كما
الصفحه ٢٤ : وإن أمهلهم
(أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ) تعجيب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم من شناعة
الصفحه ٢٦ :
وضلالهم ، والخطاب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم والهمزة للتقرير والرؤية بصرية لأنها التي تتعدى بإلى ،
وفي
الصفحه ٢٥٨ : النسائي عن ابن عباس رضي
الله تعالى عنهما أنها حين قالت له ذلك قال لك لا لي ولو قال لي كما هو لك لهداه
الله
الصفحه ٥ :
نصلي
والعتو تجاوز الحد
في الظلم وهو المصدر الشائع لغتا ، واللام واقعة في جواب القسم أي والله لقد
الصفحه ٢٨١ : الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ
الشَّجَرَةِ أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ
الصفحه ٣٢٨ : وجعلوا لي جعلا على أن أقذفك بنفسي وأنا أشهد أنك بريء
وأنك رسول الله فخر موسى عليهالسلام ساجدا يبكي فأوحى
الصفحه ٤٤ : الخلو عن الإثم واللغو وهو حسن لا غبار عليه.
وفي بعض التواريخ
كما في البحر أن إبراهيم بن المهدي كان