الصفحه ٨١ : ليس منجيه من
الأقدار
وقد نوزع في ذلك
بما هو مذكور في كتب النحو. وعن ابن عباس وابن جبير
الصفحه ٨٣ : منه في هذا
ما روي عن الحسن قال : كما عبروا البحر ورجعوا وورثوا ديارهم وأموالهم ؛ ورأيت في
بعض الكتب
الصفحه ٨٦ : التمهيد من طريق يوسف بن مهران
عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أن صاحب الردم كتب إلى معاوية يسأله عن أشيا
الصفحه ٩٨ : واجعل لي لسان صدق في الآخرين كتب في ورقة بيضاء أن
فلان بن فلان من الصادقين ثم يوفقه الله تعالى بعد ذلك
الصفحه ١١٤ :
الحكم نقل حله عن الشافعي وأن الربيع قال : كذب والله ابن عبد الحكم. وقد نص
الإمام على تحريمه في ست كتب
الصفحه ١١٩ : قَلْبِكَ) دون عليك الأخصر. وقيل : إن هذا لأن القرآن لم ينزل في
الصحف كغيره من الكتب ، وأما العضو المخصوص
الصفحه ١٢٢ :
الثاني ، والمراد
بإنزال الكتب على الرسل أن يتلقفها الملك من الله تعالى تلقفا روحانيا أو يحفظها
من
الصفحه ١٢٤ : علماء بني إسرائيل وكتب في المصحف «علمؤا»
بواو
الصفحه ١٢٦ : وقد انضم إليه علم أهل الكتابين بشأنه وبشارة الكتب
المنزلة بإنزاله فقوله تعالى : (لا يُؤْمِنُونَ بِهِ
الصفحه ١٣٩ : كتب الآية وحدها في يده عليه الصلاة والسلام ، وكلا
القولين الأخيرين حكاهما الداودي عن بعض العلماء كما
الصفحه ١٤٦ : غير واحد من الأجلة
فعن عمر رضي الله تعالى عنه أنه كتب إلى أبي موسى الأشعري مر من قبلك بتعلم الشعر
فإنه
الصفحه ١٧٩ : ) يأباه. وبالجملة الوجه ما ذكر أو لا فتأمل. وقرأ عيسى بن
عمر «ليأتينّ» بنون مشددة مفتوحة بغير ياء ، وكتب
الصفحه ١٨٤ :
والنظائر لابن نجيم روى أبو عثمان سعيد بن داود الزبيدي قال : كتب قوم من أهل
اليمن إلى مالك يسألونه عن نكاح
الصفحه ١٩٢ : بأنه عليهالسلام كتب ذلك على الكاغد أو الرق أو غيرهما ، واشتهر على ألسنة
الكتاب أن الكتاب كان من الكاغد
الصفحه ١٩٩ : بالكتاب الجنس المنتظم لجميع الكتب المنزلة ؛ وقيل : اللوح المحفوظ ،
وكون المراد به ذلك على جميع الأقوال